Deprecated: Creation of dynamic property FG_Joomla_to_WordPress_Premium::$parent_plugin_name is deprecated in /home/u241363656/domains/alrafidain.info/public_html/wp-content/plugins/fg-joomla-to-wordpress-premium/includes/class-fg-joomla-to-wordpress-premium.php on line 72
الصفحة 35 – مركز الرافدين الدولي للعدالة وحقوق الانسان

اعتراض سني وكردي على موازنة العراق لعام 2018

اعتراض سني وكردي على موازنة العراق لعام 2018

«اتحاد القوى» اعتبرها «الأسوأ» في تاريخ البلاد

 

بغداد ـ «القدس العربي»:ثلاث عقبات رئيسية تعترض عملية تمرير مشروع قانون الموازنة المالية للدولة العراقية لعام 2018، وفيما لم تجر الحكومة الاتحادية تعديلات على البنود «المختلف عليها»، فإن الخلافات تُنذر بأن يشهد البرلمان «مقاطعة» حضور الجلسات لعدد من النواب من مختلف الكتل السياسية.

بوادر الخلافات

بوادر الخلاف بدأت باعتراض النواب الأكراد على تخفيض حصة إقليم كردستان العراق في مشروع قانون الموازنة من 17٪ إلى 12.67٪، في وقت يشهد الإقليم أزمة مالية خانقة ألقت بظلالها على الموظفين في كردستان. النائبة عن الاتحاد الوطني الكردساني ريزان شيخ دلير، قالت إن الكتل الكردستانية ترفض نسبة 12٪ المقررة لاقليم كردستان من مشروع قانون موازنة 2018. 
ونقل موقع الاتحاد الوطني عنها، تأكيدها بأن الكتل الكردستانية تصر على مطالبها داخل مجلس النواب، مضيفة: «ليست الكتل الكردستانية وحدها متحفظة على مشروع الموازنة الاتحادية، بل حتى كتل تحالف القوى والتحالف الوطني على مشروع القانون».
وعلى الرغم من اعتراض الأحزاب الكردية على الموازنة، غير إن الشيخ دلير استبعدت انسحاب الكتل الكردستانية من العملية السياسية، عازية السبب إلى أن «الانسحاب يزيد من المشكلات العالقة ولا يؤدي إلى حلها». ودعت، النائبة، الحكومة الاتحادية وحكومة اقليم كردستان، إلى «التوصل لاتفاق لأجل حل المشكلات العالقة، وخصوصا ما يخص موازنة عام 2018 ومشكلة رواتب الموظفين في اقليم كردستان».

أسوأ موازنة في تاريخ العراق

كذلك، وصف اتحاد القوى، الممثل السياسي للمكون السني، مشروع قانون موازنة 2018 بأنه «الأسوأ» في تاريخ العراق.
وبينت النائبة عن الاتحاد، نورا البجاري في حديث لـ«القدس العربي»، أن «موازنة عام 2018، تشغيلية فقط، ولا تتضمن أي درجات وظيفية أو تخصيصات مالية للمحافظات المتضررة من تنظيم الدولة الإسلامية».
وأضافت: «كانت لدينا في تحالف القوى الوطنية، نحو 11 ملاحظة على مشروع قانون موازنة 2018، تتضمن مستحقات محافظات نينوى وصلاح الدين والأنبار، رفعت جميعها ودونت، وأرسلت إلى مجلس الوزراء ورئيس مجلس الوزراء، لكن هذه الملاحظات لم يتم الأخذ بها».
وحسب البجاري، فإن الاعتراض على الموازنة لا يتعلق بالقوى السياسية السنية فقط، بل إن إقليم كردستان لديه ملاحظات أيضاً على النسبة المحددة له، فضلاً عن ملاحظات المحافظات الجنوبية المنتجة للنفط». 
وأكدت أن نواب اتحاد القوى «لن يصوتوا لصالح الموازنة في البرلمان، ما لم تكون هناك إعادة نظر بالقانون، خصوصا بما يتعلق بالمحافظات المتضررة»، موضحة أن «هذه المحافظات لم تشهد درجات وظيفية منذ عدة سنوات، كما لا توجد مبالغ مخصصة لإعادة إعمارها».
وأعربت عن استغرابها من طرح الموازنة «وثلاث محافظات منكوبة، خصوصا نينوى التي تبلغ نسبة الدمار فيها 90٪، ونرى بأنها لا تتضمن تعويضات للمتضررين، ولا درجات وضيفية أو أي مستحقات مالية».
وطالبت النائبة، الحكومة الاتحادية بـ«إعطاء حقوق هذه المحافظات سواء من المنح أو القروض الدولية، أو من خلال إعادة بنود بعض أبواب الموازنة، بكون إن مبالغ الموازنة وضعت لخدمة المواطن وليس الحكومة».
وتوقعت أن تكون الموازنة للعام المقبل «أسوأ موازنة في تاريخ العراق».

مطالب المحافظات المنتجة للنفط

ولم تقتصر الاعتراضات على مشروع قانون موازنة 2018، على السنّة والأكراد، بل تعدت ذلك إلى النواب «الشيعة» لا سيما في المحافظات المنتجة للنفط، وأبرزها البصرة.
النائب عن التحالف الوطني توفيق الكعبي، وهو عن محافظة البصرة، قال لـ«القدس العربي»، «نحن كنواب عن المحافظة قررنا عدم التصويت على الموازنة، كما لن نحظر أي جلسة تتضمن مناقشة مشروع القانون، في حال عدم إدراج حقوق البصرة من البترودولار»، مبيناً أن «محافظة البصرة تعد الشريان الاقتصادي الرئيس للعراق وللموازنة».
واجتمعت هيئة رئاسة مجلس النواب، أمس الأول، مع رؤساء الكتل السياسية لبحث مشروع قانون الموازنة الاتحادية لعام 2018، والاستماع لآراء الكتل المعترضة على مشروع القانون.
وأضاف: «طلبت خلال الاجتماع أن تتم مناقشة هذا الأمر (تخصيص مبالغ في الموازنة للمحافظات المنتجة للنفط) مع رئيس مجلس الوزراء حيدر العبادي، حتى لا يتم الطعن بفقرة البترودولار من قبل الحكومة في حال تم إدراجها من قبل البرلمان». وطبقاً للمصدر، فإن هناك «ثلاث نقاط خلافية بشأن الموازنة، الأولى تتعلق بالمحافظات المنتجة للنفط، والثانية تتضمن اعتراض المحافظات الثلاث بشأن عدم تخصيص مبالغ مالية لإعمارها، فضلا عن الأكراد المعترضين على تقليل حصتهم في الموازنة». 
وكشف النائب عن محافظة البصرة عن قرار البرلمان تشكيل لجنة لبحث الموازنة مع رئيس الوزراء ومناقشة فقراتها.

العراق | «المفوّضيّة» تتخطّى «كمين» البرلمان: الانتخابات قائمة؟

العراق | «المفوّضيّة» تتخطّى «كمين» البرلمان: الانتخابات قائمة؟

تحاول بعض القوى السياسية تأجيل الانتخابات البرلمانية المقرّرة، إذ كانت آخر محاولاتها، أمس، في جلسة لـ«المفوضية العليا للانتخابات»، في مسعىً منهم لإصدار موقفٍ منها يدعو إلى التأجيل، إلا أن الأخيرة أعادت الكرة إلى ملعب البرلمان، والذي ينتظر منه حسم الموعد، والقانون المعتمد، لينطلق «عملياً» السباق الانتخابي في «بلاد الرافدين»

يتصدّر الحديث عن الانتخابات النيابية والمحليّة واجهة المشهد العراقي، وخاصّةً أن الأروقة السياسية «تعجّ» بأحاديث متوازية، تقود إلى جملة تساؤلاتٍ؛ بدءاً من إمكانية إجراء الانتخابات في موعدها المقرّر في 12 أيّار المقبل، مع إمكانية تأجيلها لأسابيع معدودة، وفق مصادر مطّلعة، في وقتٍ تجاهد فيه بعض القوى السياسية المحلية، في ترجمة إرادة قوىً إقليمية ودولية بتأجيل الانتخابات لفترةٍ تصل الى حدود السنتين.

وإذ يتهم رئيس مجلس النوّاب سليم الجبوري بترويجه لـ«مؤامرة» تأجيل الانتخابات، بذريعة نزوح المواطنين عن منازلهم شمال البلاد وغربها، فإن إعلان «المنظمة الدولية للهجرة» أمس، عن أن عدد النازحين الذين عادوا إلى منازلهم فاق عدد أولئك الذين لم يتمكنوا من العودة بعد، للمرة الأولى منذ «تمدّد تنظيم داعش» صيف 2014، شكّل «سحباً» للذريعة التي يتّكأ عليها الرجل ومن معه، الأمر الذي دفعه أمس إلى نفي مسعاه إلى التأجيل. وقال في كلمةٍ أمام البرلمان، أمس، إن «مجلس النواب وهيئة الرئاسة فيه لا يسعيان إلى التأجيل الانتخابات البرلمانية المقبلة»، واصفاً ما يشاع عن ذلك بـ«أنه تحريضٌ مرفوض». وفيما أكّد أن «مجلس النواب حريص على احترام المواعيد المحددة للانتخابات، مع اتخاذ كل الأسباب اللازمة لإنجاحها وضمن المواعيد الدستورية»، فإن «المنظمة» أوضحت أنّه في نهاية كانون الأوّل 2017، عاد حوالى 3.22 ملايين نازح إلى منازلهم، في حين لا يزال 2.61 مليون نازخ خارج ديارهم.
وجاء كلام الجبوري خلال جلسة البرلمان المخصّصة للاستماع إلى «مجلس المفوضية العليا المستقلة للانتخابات»، والتي استطاعت الخروج «سالمةً» من كمين سياسي هدفه إلقاء «لوم التأجيل عليها، بحجّة عدم قدرتها على إجراء الانتخابات في موعدها المحدّد»، وفق مصدرٍ مطّلع.
وأكّد رئيس «مجلس المفوضية» معن الهيتاوي، أن «أيّ إعلانٍ من قِبل الحكومة لموعد الانتخابات هو إلزامٌ لنا»، مشيراً إلى أن «تأجيل الانتخابات للمجالس المحلية يجب أن يكون بالتشاور مع الحكومة، وهو أمر لا يحتاج إلى موافقه مجلس النوّاب». أما عضو اللجنة، معتمد الموسوي، فقد أعرب في تصريحٍ صحافي عن «استعداد المفوضية لإجراء الانتخابات في موعدها المحدّد، إذ كانت إجاباتنا واضحة خلال جلسة البرلمان».

نجاح «المفوضية» في تخطّي الفخ السياسي المنصوب لها، وتحميلها القوى السياسية الممثّلة في البرلمان مسؤولية عدم «حسم» موعد الانتخابات والقانون المعتمد (من المرجّح اعتماد قانون سانت ليغو المعدّل 1.7)، حتى يُصار إلى رئيس الجمهورية فؤاد معصوم، والذي بدوره يصادق عليه ليصبح موعداً نافذاً، يدفع باعتماد «قانون الانتخابات النافذ»، وفق الموسوي. والقانون «النافذ» يُعتبر إحدى أبرز النقاط الخلافية في البلاد، إذ ترفضه القوى والأحزاب الصغيرة، فيما تتمسّك به الأحزاب الكبيرة، إلا أنه «بحاجة إلى تعديل، وخاصّةً في فقرة عملية العد والفرز، وتقليص أعداد أعضاء مجلس النواب والمحافظات»، يقول الموسوي.
وفي سياقٍ موازٍ، حمل اجتماع «التحالف الوطني» أمس، أكثر من رسالةٍ خاصّة لجهة تمسّكه بإجراء الانتخابات في موعدها المقرّر، ودعوته الحكومة إلى معالجة قضايا النازحين من جهةٍ أخرى. وأصدر «التحالف» بياناً عقب اجتماع قيادته في مكتب الأمين العام لـ«حزب الدعوة الإسلامية» رئيس «ائتلاف دولة القانون» نوري المالكي، قال فيه إن «الاجتماع تناول بشكلٍ مفصّل الأوضاع السياسية والأمنية، بالإضافة إلى مسالة الإعداد للانتخابات»، مشدّداً على «ضرورة الالتزام بالدستور، وإجراء الانتخابات في موعده المقرّر». وطالب المجتمعون «مفوضية الانتخابات باستكمال إجراءاتها الفنية والعملية لإنجاح العملية الانتخابية»، داعياً حكومة حيدر العبادي إلى «معالجة قضايا النازحين من أجل الإدلاء بأصواتهم بحريّة».
وعلى خطّ أزمة بغداد ــ أربيل، استقبل أمس رئيس الوزراء حيدر العبادي، وفداً يضم عدداً من الأحزاب الكردية، مؤكّداً «وحدة العراق مع ضمان التنوع العرقي والمذهبي». وأضاف أن «المسؤولية الملقاة على عاتقنا تتمثل برعاية جميع المواطنين العراقيين»، واعداً زوّاره بأن «الحكومة الاتحادية ماضيةٌ في تأمين رواتب الموظفين في الإقليم، بصورة واضحة وعادلة ووفق آلية دقيقة».
وعلى الصعيد عينه، دعا رئيس حكومة «إقليم كردستان» نيجيرفان البرزاني، تركيا إلى المساهمة في التقريب بين بغداد وأربيل لوضع حد للأزمة غير المسبوقة، وذلك خلال لقائه القنصل التركي الجديد في أربيل، هاكان كاراجاي والوفد المرافق له.
كذلك، استقبل العبادي القيادي في «الاتحاد الوطني الكردستاني» بافيل الطالباني، حيث جرى خلال اللقاء بحث الأوضاع السياسية والأمنية، والحفاظ على وحدة البلاد، وتأمين رواتب موظفي «الإقليم» وحلّ الإشكالات العالقة بين «المركز والإقليم عبر الدستور».
(الأخبار)

الجبوري ينفي السعي لتأجيل انتخابات العراق

الجبوري ينفي السعي لتأجيل انتخابات العراق

الجبوري أكد أن مجلس النواب حريص على المضي بالتوقيتات المحددة للانتخابات (الجزيرة)

نفى رئيس مجلس النواب العراقي سليم الجبوري أن مجلس النواب وهيئة الرئاسة فيه يسعيان لتأجيل الانتخابات البرلمانية القادمة، واصفا ما يشاع عن ذلك بأنه “تخرص مرفوض”.

وقال الجبوري خلال جلسة لمجلس النواب العراقي اليوم الخميس إن مجلس النواب حريص على احترام المواعيد المحددة للانتخابات، مع اتخاذ كافة الأسباب اللازمة لإنجاحها وضمن المواعيد الدستورية.

وكانت الرئاسات الثلاث في العراق (الجمهورية والوزراء والنواب)، إضافة إلى قادة الكتل السياسية قد اتفقت على إجراء الانتخابات المحلية والتشريعية بالبلاد في موعدها المقرر خلال مايو/أيار 2018.

وفي موضوع آخر، أكد الجبوري أن الحرب على الفساد ومواجهة الوضع الاقتصادي أهم ما يجب إنجازه خلال الفترة المقبلة، مضيفا أن أهم ما ينبغي إدراجه في قائمة مرحلة استكمال النصر هو الحرب على الفساد ومواجهة الوضع الاقتصادي.

وقال الجبوري إن العراق لم يكن رغم كل الشواغل بعيدا عن قضايا الأمة والعالم، فقد عبر بصدق ومبدئية عن مساندته الواعية لقضية القدس ورفضه المساس بهويتها.

المصدر : وكالة الأناضول,الجزيرة

أمانة بغداد تزيل بسطات الكسبة من دون حلول بديلة

Image4 8201719123814728923628 1tf7wyx306p207f46g1mq51p9xl2s5e41gnfo06yjkl0

Image4 8201719123814728923628 1tf7wyx306p207f46g1mq51p9xl2s5e41gnfo06yjkl0

رغم عجزها عن توفير فرص عمل للشباب ، الذي يعاني من البطالة التي ارتفعت نسبتها بشكل غير مسبوق في البلاد ، هاهي الحكومة تحارب المواطن البسيط في عمله الذي يتكسب من ورائه ، وفي هذا الصدد ، تحاول أمينة بغداد “ذكرى علوش” إبراز عضلاتها أمام المواطن الفقير والكاسب ، بذريعة تطبيق القانون وإزالة التجاوزات ، فبحسب مصادر محلية فإن علوش تتجول بين أزقة وشوارع بغداد ملوحة بيدها للقوات العسكرية المرافقة لها بتهديم وتسوية مصدر عيش بعض الطبقات الفقيرة مع الأرض ، متناسية أنهم كمسؤولين تجاوزوا على خيرات العراق ونهبوها ، وسرقوا مليارات الدولارات بمشاريع وهمية وأمام أنظار المجتمع الدولي وأبناء بلدهم.

نحو 6500  أرملة في الأنبار بسبب العمليات العسكرية

54ea8835a4380 1su5f2yhup3sdx862jdtcj0w7wckqqo3mz6k1axx9j9o 1tf7cdr8jyr4kj191ra98ksrtrom7cayymwk5dsrx498

54ea8835a4380 1su5f2yhup3sdx862jdtcj0w7wckqqo3mz6k1axx9j9o 1tf7cdr8jyr4kj191ra98ksrtrom7cayymwk5dsrx498

العمليات العسكرية التي تعرضت لها محافظة الأنبار ، والتي رافقها القصف العشوائي المستمر على منازل المدنيين ، أزهقت آلاف الأرواح ، التي خلفت وراءها أعداد هائلة من الأرامل والأيتام ، وفي هذا السياق ، أفادت مصادر محلية في محافظة الانبار ، بارتفاع عدد الأرامل والأيتام في المحافظة بنسبة كبيرة بسبب الأعمال العسكرية التي جرت في أغلب مناطق المحافظة.

وقالت المصادر إن “هناك 6490 أرملة في جميع مناطق مدن الأنبار بحسب الإحصائيات الأولية التي تم جمعها خلال الفترة الحالية”.

وأضافت المصادر أن “الأعداد الكبيرة من الأرامل في محافظة الأنبار لا تجد من يعولها ، في ظل غياب الدعم الحكومي لها”.

800 إصابة جديدة بـ”حبة بغداد” في ديالى

-بغداد-1tf8tx6npcwypv1by5hcmx13kbosfsgu7o4emidehwyc.jpg

-بغداد-1tf8tx6npcwypv1by5hcmx13kbosfsgu7o4emidehwyc.jpg

أهملت الحكومة الواقع الصحي في العراق ما تسبب في انتشار الأمراض والأوبئة في ظل نقص العلاج وضعف البنية التحتية وانتشار الفساد وسوء الإدارة، وفي هذا السياق تفشى مرض حبة بغداد في محافظة ديالى بشكل كبير في الآونة الأخيرة ووصل عدد المصابين بهذا المرض ل800 شخص حتى الآن.

وأفادت مصادر إعلامية مطلعة بأن “800 شخص تعرضوا للإصابة بمرض حبة بغداد في محافظة ديالى منهم 550 حالة إصابة في مجمع سكني واحد بناحية السعدية”.

جدير بالذكر أن  مجلس محافظة ديالى والمجالس البلدية في المحافظة كانت وجهت في وقت سابق نداءات إلى وزارة الصحة لاحتواء الأزمة وانتشار المرض وشكت قلة وشحة الأدوية والمستلزمات الطبية في المحافظة.

وكان المجلس البلدي في ناحية العظيم بمحافظة ديالى، قد أقر يوم الثلاثاء الماضي، بأن دائرة صحة المحافظة فشلت في احتواء ازمة انتشار مرض حبة بغداد ، وسط مخاوف من استمرار انتشاره وتحوله الى وباء في المحافظة ، معربا عن امتعاضه من بطء توفير اللقاحات ووصفه بأنه يجري بـطريقة القطارة .

انتشار غير مسبوق للمخدرات والخمور في العراق

D8 B1 D8 A6 D8 A6 D9 8A D8 B3 D8 A91 1tf8vglgqwvhgi5qdp7m7wlpsk2safwdgh1s6rdgt6gc

D8 B1 D8 A6 D8 A6 D9 8A D8 B3 D8 A91 1tf8vglgqwvhgi5qdp7m7wlpsk2safwdgh1s6rdgt6gc

بعد عام 2003 انتشرت وبكثرة وبسبب انحسار الواعز الديني والاخلاقي وقلة الوعي ورقابة الجهات الحكومية مراكز بيع الخمور والمسكرات وحبوب الهلوسة والمخدرات القادمة من إيران إلى العراق وبشكل مستمر فيما تعلن مصادر حكومية من وقت لآخر عن ضبطها كميات كبيرة من المخدرات قادمة من إيران.

وتقر المصادر الحكومية بضبطها لكميات  كبيرة من المخدرات قادمة من إيران إلى العراق مع الزائرين أو الوافدين إلى البلاد عن طريق سماسرة وسياسيين ينفذون أجندات إقليمية.

وتهدف تلك الأجندات محاولة طمس هوية العراق وجر شبابه إلى منعطفات أخلاقية خطيرة تهدد مكونات ونسيج المجتمع العراقي المعروف بالغيرة والشهامة والرجولة ومضرب مثل لكل الدول العربية في النبل والأخلاق الفاضلة.

كما تكثر المخاوف من تعاطي طلبة المدارس والجامعات لهذه الحبوب المخدرة التي تقدم لهم من باب الهروب من الواقع الأليم الذي صنعته أيادي السياسيين بعد قدومها للعراق والتي سيطرت على دفة الحكم وتسببت في انتشار البطالة والفساد والجهل والتطرف بين الشباب  .

وكانت مديرية مكافحة المخدرات التابعة للأسايش في محافظة أربيل ، قد أعلنت يوم الإثنين الماضي ، القبض على 569 شخصًا بتهمة التعاطي والمتاجرة في المواد المخدرة وضبط 53 كيلو غرامًا من المخدرات خلال عام 2017.

الادعاءالعام:س”نكشف” عن كل ملفات الفساد

الادعاءالعام:س”نكشف” عن كل ملفات الفساد

الادعاءالعام:س”نكشف” عن كل ملفات الفساد
 أكد جهاز الادعاء العام في العراق، اليوم الخميس، وصول ملفات تتعلق بقضايا فساد وهدر المال العام في الوزارات، مبينا ان ذلك جاء بعد الأعمام الذي أصدره الجهاز للتبليغ عن المخالفات المالية في جميع دوائر الدولة.ونقلت صحيفة “القضاء” التابعة لمجلس القضاء الأعلى، عن اول رئيس منتخب للجهاز القاضي موفق العبيدي قوله، “نحن مؤخرا وبمجرد أن دخل قانون الادعاء العام حيز التنفيذ أصدرنا اعماما لكل مؤسسات الدولة بإشعارنا بما يرتبط بالمخالفات المالية أو الإدارية والوظيفية لان القانون صار يتيح لنا هذا الدور، وليس هذا فقط بل أن الادعاء العام لا يكتفي بما تصله من إشعارات بل لديه وسائل مختلفة بما فيه ما يصله أو يطرق سمعه من هنا وهناك، وهذا دور مستحدث نحن شرعنا به وفي الفترة القادمة سنعلن عن أبرز ما يتحقق به من نتائج”.وأكمل “صرنا نستقبل مجموعة من الملفات من بعض الوزارات، بحسب الاعمام الذي أصدرناه نهاية شهر تشرين الثاني الماضي، وبعد شهر من هذا الاعمام، حيث ان قانون جهاز الادعاء العام الجديد أضاف أدوارا جديدة ونحن بدورنا قمنا بوضع خطط طموحة لتنفيذ هذه الأدوار بما يحقق الأهداف التي وضعت من اجلها”، مبيناً ان “الانتقادات التي توجه للإدعاء العام تفتقر للمعرفة القانونية بطبيعة ووظيفة هذا الجهاز”.ونوه الى ان “القضاء العراقي يعد من أبرز الأجهزة تقدما في العالم العربي، وهذا كله وأسباب أخرى تجعلني أقول وبشكل قاطع أن الادعاء العام يملك من القدرات ما يجعله متقدم بأداء دوره الرقابي”.وفي سياق الحديث عن الضغوطات التي يمارسها السياسيون على القرارات القضائية، قال العبيدي “لا يمكن لأحد لا في العراق ولا في أي بلد آخر أن ينفي أن هنالك مساعي لسياسيين للتأثير على القرارات القضائية، إلا أن الامر مرهون بأهل القضاء؛ وهذا العمل هو واحد من أعظم المهام والمسؤوليات بل هي أمانة كبرى نحن مؤتمنون عليها، فاستقال القضاء والعاملين فيه هو عنوان مقدس لدينا”.

حنتوش:نطالب بتخصيص 296 مليار دينار لإجراء الانتخابات

حنتوش:نطالب بتخصيص 296 مليار دينار لإجراء الانتخابات

حنتوش:نطالب بتخصيص 296 مليار دينار لإجراء الانتخابات
 
 أعلن رئيس مجلس المفوضية معن عبد حنتوش، اليوم الخميس، عن حاجة المفوضية لـ296 مليار دينار لإجراء الانتخابات، فيما اشار الى ان اجهزة التحقق في نينوى وصلاح الدين والانبار تمت سرقتها وتخريبها من قبل داعش.وقال حنتوش، من داخل جلسة المناقشة مع رئاسة الرلمان واللجان ورؤساء الكتل، إن “الموعد الذي تم تحديده من قبل مجلس الوزراء في 12 ايار 2018، وبحسب الأتفاق، من خلال تحديد الموعد ستعمل المفوضية بأن تضع الجدول الزمني للعمليات اللوجستية وتهيئة الظروف الأمنية”.وتابع “نحن اليوم بانتظار مصادقة مجلس النواب على موعد إجراء الانتخابات، والمفوضية تعاقدت مع شركات رصينة لإدخال الأجهزة الإلكترونية لمحطات الإقتراع، ولدينا الآن تخصيصات مالية، وقد عملنا ما في وسعنا”.واوضح “لكننا ننتظر التخصيصات المالية لاستكمال الإجراءات القانونية للعملية الانتخابية، وقدمنا مقترحات وتعديلات على قانون الإنتخابات مع اللجنة القانونية في البرلمان”، مبينا “نحتاج الى ٢٩٦ مليار دينار عراقي لاجراء عملية الانتخابات وفق الجدول الزمني المعلن، ويجب رفد المفوضية بتلك الأموال في هذا الشهر لإنهاء كافة الأستعدادات قبل عملية الانتخابات”.ولفت الى ان “اجهزة التحقق في نينوى وصلاح الدين والانبار تعرضت الى السرقة والتخريب على أيدِ تنظيم داعش الارهابي، الامر الذي يستدعي استكمال التعاقد لغرض التعويض عن الاجهزة، التي من المؤمل وصولها خلال الاشهر المقلبة”.

منافسات 2018

منافسات 2018

منافسات 2018

بقلم:حبيب العربنجي

السنة الجديدة تبين أن الألفية الثالثة دخلت سن الرشد القانوني وصارت عمرها ١٨ سنة، بهاي السنة أكو منافسات وكؤوس وممالخات بمختلف المجالات والأماكن، بس أكثرها إللي راح تجذب المشاهدين هي منافسات كأس العالم في روسيا، وأكثرها إللي تجذب المخادعين المخدوعين واللوگية واللصوص هي منافسات الأصبع البنفسجي في العراق.

وآني شخصياً وربعي همين وكل المؤمنين بالفكر العربنجي نهجاً وسلوكاً ومدرسة، كلنا ما راح تهمنا جميلات روسيا ولا فنيات ميسي أو دموع رونالدو من يوگع والحكم ما يصفر، ولا نعوصة نيمار ولا الفيراري محمد صلاح، لا إحنا راح تهمنا منافسات بيها ميتين وأربعة فريق، يعني لو كل فريق يلعب أسبوع هاي سبعة وعشرين سنة ونص راح يلعبون بينا لعب، مو شغلة روسيا شهر ، وبعدين إحنا ناس ما نفهم بقوانين الطوبة العادية إللي تغيرت وصرنا ما نعرف حالات التسلل ولا الپنالتي ولا الإيقاف بسبب التفلة أو العنصرية، بس إحنا گضينا عمر بين اللصوص واللوگية ، وصرفنا أيامنا نصدگ هذا وذاك وإحنا نعرف أن ماكو بكلامه لا كلمة صدق ولا فارزة بمكانها، بس هي هاي حياتنا ننخدع ونصفگ للمخادع ونكول خرب عرضه شگد نغل ولوتي عبالك كلامه مضروب أوتي وما يبين مخربط، من هاي هذي المنافسة إللي تهمنا، مو تهمنا لأن إحنا لواعيب بيها، بس لأن إحنا الملعوبين بينا، وبعدين منافسات روسيا محدودة الفنيات، هو شكو غير ضربة حرة وهيد وكونترا أتاك وأسيست ويطلع محلل ما عنده سالفة غير اللعب عالأطراف وإستغلال المساحات ولاعب الإرتكاز، كلمات لو أعلمها لأبو حب شمسي قمر راح يصير محلل كروي ويعوف شغل السلطنة وهو مگابل الشمسي قمر. بس منافسات بغداد والأصبع البنفسجي بيها كل مرة وكل ساعة ( أرجو لفظ اللام لأسباب أخلاقية ) فنيات جديدة ومراوغات وخدع تخلي واحدنا يشعر نفسه مطي من سلالة المطي إللي ركب وي نوح بالسفينة، هسة لو مثل التايتانيك السفينة ضاربة وغرگانة چنا هسة كلنا ماكو ولا نضطر شوفة چهرات وبچم ديديه دروجبا يمها جورج كلوني وخليها تزعل أمل علم الدين، بس الحظ الأعوج من ذاك اليوم لاحگنا، قير بزبون أبيض، شگد ما نحاول نتخلص مدا نگدر، ينشگ الزبون والقير هو هو ولا يتغير.

والمنافسات مال الأصبع البنفسجي مو مملة أبد، راح نتابع فاولات فنية ما نعرف شلون وليش وشنو، وراح نشوف نفس الحالات ما تنحسب فاولات وي غير فريق بكيف الدستور ، وراح نشوف تسلل خلف الصناديق والحكم يسوي نفسه ما شاف رغم راح ياخذون فلوس مليارات حتى يجيبون كاميرات تراقب خط المرمى والصندوق، بس ما نعرف الفلوس وين تروح، لأن راح نشوف أگوال والحكم الشريف يقسم مو گول، وراح تصير أوتات والطوبة توصل يم الجمهور والحكم يصر مو أوت.

يعني منافسات الأصبع البنفسجي هي همين منافسات طوبة بس غير شكل عالبايسكل، طوبة بكيف اللاعب حجم الطوبة والهوا اللي بيها، وقوانين الفاول والتسلل والأوت، وكيف الفريق يختار الحكم من هيئة الحكام المستقلة ( بلا طيط رجاءاً )، وترى الشغلة كلها فنيات طوبة، وشوف شلون جورج ويا صار رئيس ، لأن فنياته ومراوغات مالته وصلته للرئاسة بليبيريا، بس إحنا حتى واحد مثل جورج ويا ما عدنا، اللواعيب مال منافسات بغداد يلعبون طوبة خاصة بيهم، طوبة كوكتيل من الركبي والزورخانة والصگلة والأزنيف واللعب بالخشم ، بس هم يعرفون شلون تنلعب، طبعاً تنلعب بينا وبس هم يعرفون مفاتيح اللعب وشلون إحنا ينلعب بينا لعب، والحچي الصدگ ترى منافسات بغداد للأصبع الإنتخابي راح يطلع گول إنفراد ويخلي جميلات روسيا يبچن على خيبتهن، لأن هاي المنافسة مال بغداد راح تصير بشهر خمسة وراح تظل نتائجها وتأثيراتها مستمرة بشهر ستة وسبعة إللي بيها منافسات روسيا، وراح كل القنوات تنشغل بمتابعة إعتراضات وتحليل أهداف ٢٠٤ فريق، ولا تهمه هدف رونالدو حتى لو جابه براس من وسط الملعب، ولا هدف ميسي حتى لو راوغ عشرين لاعب عالواهس لواعيب فريقه والفريق المقابل، فالهدف إللي يسجله فريق ببغداد واللاعب لابس قاط ورباط وجالس وي الجمهور ويصفگ هو الهدف الأهم ، لأن راح يطلعون اللوگية بالتلفزيون ويگولون اللاعب إللي جاب الگول هو الوحيد إللي چان يلعب بالملعب وعرگان والعرگ چان يبين على ظهره وهو الوحيد ينطي مناولات، والوحيد إللي يعرف القوانين، ولا عبالك چان گاعد برة اللعب والملعب، بس هي هاي كيف اللاعوب واللوگية.الألفية دخلت سن الرشد وإحنا بعدنا ينضحك علينا حالنا حال أي جاهل دثو ما يعرف شكو ماكو داير مدايره، بس المهم يصفگ على شنو ما تعرف حتى لو گاعد بنص الخرية مالته مثل حالتنا.