Deprecated: Creation of dynamic property FG_Joomla_to_WordPress_Premium::$parent_plugin_name is deprecated in /home/u241363656/domains/alrafidain.info/public_html/wp-content/plugins/fg-joomla-to-wordpress-premium/includes/class-fg-joomla-to-wordpress-premium.php on line 72
يناير 2018 – الصفحة 2 – مركز الرافدين الدولي للعدالة وحقوق الانسان

Archives يناير 2018

الولايات المتحدة لمواطنيها: لاتسافروا إلى العراق

الولايات المتحدة لمواطنيها: لاتسافروا إلى العراق

الولايات المتحدة لمواطنيها: لاتسافروا إلى العراق
 استحدثت الولايات المتحدة الأميركية طريقة جديدة لتحذير مواطنيها من مخاطر السفر، عبر نظام يصنف السلامة، مكون من أربعة مستويات وخارطة تفاعلية للعالم، تحدد عدة دول من بينها العراق وإيران وخمس دول عربية.وصنفت الولايات المتحدة عشر مناطق حروب ودول منهارة في المستوى الرابع: “لا تسافروا”، وهي أفغانستان، وجمهورية أفريقيا الوسطى، وإيران، والعراق، وليبيا، ومالي، والصومال، وجنوب السودان، وسوريا، واليمن.وتم تصنيف كوريا الشمالية أيضا في المستوى الرابع مع قيود إضافية إذ أن القانون الأميركي يمنع المسافرين الأميركيين من استخدام جوازات سفرهم هناك ما يعني منع السفر.وبعض التصنيفات قد تثير الدهشة أو قل الغضب الدولي، علما أن وزارة الخارجية تقول إنها تقدم نصائح كانت قائمة أصلا إنما بأسلوب جديد.وشدد المسؤولون على أن التغيير يهدف لجعل النصح أكثر وضوحا للمسافرين الأميركيين، علما أن نظام تحذيرات السفر لطالما أثار جدلا واعتبرته دول عدة مهينا.وقالت المسؤولة القنصلية ميشيل بيرنيير-توث “هذه ليست وثائق سياسية إنها تحذيرات مبنية على تقييمنا للأوضاع الأمنية”.ويضع التصنيف كبار الحلفاء الأوروبيين للولايات المتحدة على غرار بريطانيا وفرنسا والمانيا في المستوى الثاني: “اتخذوا مزيدا من الحذر”، فيما تم تصنيف أوزبكستان في المستوى الأول: “اتبعوا احتياطات اعتيادية”.وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمر في كانون الثاني 2017 بحظر سفر مواطني سبع دول ذات أغلبية مسلمة للولايات المتحدة بينها العراق ما اثار موجة من الاحتجاجات والغضب الشعبي.لكن ترامب استثنى العراق من الحظر باعتباره شريكاً وحليفاً في محاربة الارهاب وداعش.

الأمم المتحدة تعلن استعدادها لدعم الانتخابات العراقية

الأمم المتحدة تعلن استعدادها لدعم الانتخابات العراقية

الأمم المتحدة تعلن استعدادها لدعم الانتخابات العراقية
 عرضت الأمم المتحدة، المساعدة الى العراق لحل اي اشكال يعيق اجراء الانتخابات في موعدها المحدد.وذكر بيان لرئاسة الجمهورية ان “رئيس الجمهورية فؤاد معصوم، استقبل في قصر السلام ببغداد اليوم ممثل الأمين العام للأمم المتحدة في العراق يان كوبيش وبحث اللقاء دور الأمم المتحدة في المساعدة في المرحلة المقلبة خاصة في مجال اعادة النازحين والانتخابات فضلا عن تبادل الآراء حول التطورات السياسية والعلاقة بين الحكومة الاتحادية وحكومة إقليم كردستان والمشاكل العالقة”.وأشاد كوبيش “بالدور المهم لرئيس الجمهورية في العمل على تأمين حوار بناء يساعد في حل المشكلات”.وأكد رئيس الجمهورية على “ضرورة الحفاظ على التوقيتات الدستورية للانتخابات والعمل على اعادة الاستقرار والخدمات الى كافة المناطق المحررة وتوفير كافة الاجواء المناسبة للمشاركة في العملية الانتخابية”.من جانبه أكد كوبيش دعم المنظمة الدولية للعراق من خلال تقديم المساعدة الضرورية للعراقيين لحل الاشكالات التي قد تعيق الانتخابات بموعدها المحدد, وكذلك المساعدة في تشجيع كافة الأطراف السياسية لبدء حوار ينهي كافة المشاكل العالقة.

زلزال بقوة 5.5 ريختر يضرب بغداد وعددا من المحافظات العراقية

زلزال بقوة 5.5 ريختر يضرب بغداد وعددا من المحافظات العراقية

بغداد العراق

شهدت العاصمة العراقية بغداد وعدد من المحافظات هزة أرضية، صباح اليوم، وشعر السكان بتردداتها ولم تنشر السلطات أي تقارير عن خسائر، حتى الآن.

وقالت هيئة الأنواء الجوية والرصد الزلزالي العراقية في بيان لها أن “الهزة الأرضية التي حدثت صباح اليوم عند الساعة 9:59:31 بالتوقيت المحلي، بلغت درجتها 5.5 على مقياس ريختر”.

وأضافت بأن “الهزة مركزها في إيران على بعد 25 كيلو جنوب شرقي مندلي (جنوب شرقي ديالى) و104 كلم جنوبي بغداد.

وشعر بالهزة سكان محافظات الوسط، ومن بينها بغداد، وبابل، وواسط، وديالي، وكذلك إقليم كردستان.

«وساطة» تركية لإنهاء الأزمة بين بغداد وأربيل

«وساطة» تركية لإنهاء الأزمة بين بغداد وأربيل

«وساطة» تركية لإنهاء الأزمة بين بغداد وأربيل. (أرشيفية)

أعلن وزير الخارجية التركية مولود جاويش أوغلو أنه سيزور بغداد الشهر الجاري، بعدما تلقت حكومة بلاده «طلب وساطة» لإنهاء الأزمة بين حكومتي بغداد وأربيل، فيما أكدت واشنطن أن الخلافات الكردية- الكردية تعرقل الجهود الرامية إلى دفع الحكومتين إلى الجلوس على طاولة الحوار.

ويتهم الأكراد حكومة بغداد بفرض «شروط تعجيزية» لإطلاق المفاوضات الرامية إلى حلّ الملفات الخلافية والأزمة التي خلفتها خطوة أربيل الانفصالية (استفتاء الانفصال) في 25 أيلول (سبتمبر) الماضي.

ونقلت وكالة «الأناضول» عن وزير الخارجية التركي قوله، إن «أنقرة تلقت طلباً للوساطة بين حكومتي أربيل وبغداد لحل الأزمة، وعليه فإننا سنزور بغداد في 21 من الشهر الجاري للقاء رئيس الوزراء حيدر العبادي، وسنبحث أيضاً في قضايا ثنائية». وأكد أننا «نؤيد إخضاع المعابر الحدودية في شمال العراق إلى السلطة الاتحادية في بغداد»، مشيراً إلى أن «على أربيل الالتزام بالدستور من دون أن تكون طرفاً في تغيير الحدود». وأشاد بمواقفها الإيجابية إزاء قرارات المحكمة الاتحادية في العراق (إبطال نتائج الاستفتاء على الانفصال).

ولفت إلى أن «أربيل لا تعد مشكلة بالنسبة إلينا، بل أن المشكلة الأساسية تكمن في التنظيم الإرهابي لحزب العمال الكردستاني. وأضاف: «لا يخفى أننا كنا ضد خطوة الأكراد في الانفصال عن العراق، لكننا لسنا مع أن يدفع الشعب الكردي ضريبة ذلك الخطأ، فحقوقه محفوظة بموجب الدستور العراقي، واستقرار هذا البلد بالغ الأهمية لتركيا».

من جهة أخرى، أفاد السفير الأميركي لدى العراق دوغلاس سيليمان، خلال لقاء مع عدد من وسائل الإعلام المحلية، بأن «الانقسامات بين الأحزاب الكردية تصعب جهود انطلاق المفاوضات بين أربيل وبغداد»، موضحاً أننا «نرى أهمية وجود إقليم كردستان ضمن عراق موحد».

وأشار سيليمان إلى أنه «سيكون لنا لقاءات خلال الفترة المقبلة مع السياسيين لتشجيع الطرفين على الحوار». وقال: «نحن نشجع بغداد على دفع رواتب موظفي الإقليم وحل الخلاف على إدارة المنافذ الحدودية والتنسيق الأمني، ونعتقد بأن الحكومتين لديهما الرغبة بحل المشكلات في محافظة كركوك، وهناك خطوات فعلية بهذا الشأن».

إلى ذلك، رأى مسرور بارزاني (نجل رئيس الاقليم السابق مسعود بارزاني) ومستشار «مجلس أمن كردستان» في مقابلة تلفزيونية، أن «بغداد ترفض الحوار مع الإقليم»، معتبراً أن «الاستقلال هو أفضل حلّ للحفاظ على كيان الإقليم ومكتسباته، لكن لتحقيق ذلك، علينا التأني والصبر».

ووصف حوادث سيطرة القوات الاتحادية على محافظة كركوك والمناطق المتنازع عليها، بأنها «أكبر خيانة وقعت في تاريخ الاكراد». وقال: نحن نعتبر تلك المناطق محتلة، وكنا نعلم أن الخونة (قادة في حزب الاتحاد الوطني الكردستاني) كانوا على اتصال مع الحكومة الاتحادية، لكن لم نتوقع أن يسلموها بهذا الشكل.

وأكد فرياد راوندوزي القيادي في حزب «الاتحاد الوطني» ووزير الثقافة في حكومة العبادي، «عدم وجود مؤشرات لانطلاق المفاوضات»، مشيراً إلى أن «بغداد تصر على تسليم أربيل المنافذ الحدودية والمطارات، فيما يرفض الأكراد هذا الشرط باعتباره خطوة لتقويض سلطات الإقليم». وقال: «أعتقد أن بغداد لن تدفع رواتب موظفي الإقليم ما لم يحصل تفاهم عبر المفاوضات المباشرة».

وحذر وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط أليستر بيرت من «ضغوط اقتصادية تمارس من داخل العراق وخارجه، ضد إقليم كردستان في محاولة لإضعافه». وقال في كلمة أمام برلمان بلاده: «لدينا تاريخ طويل من التعاون مع الأكراد، فهم حاربوا تنظيم داعش ومن الخطأ أن ندير ظهرنا لهم، إلا أننا ندعم عراقاً اتحادياً قوياً تُحترم فيه حقوق الجميع». وأضاف: «سبق أن نوهت حكومتنا مسبقاً بأن الخطوة الانفصالية لن تكون في صالح استقرار المنطقة، ويجب أن تتم بحوار ثنائي بين أربيل وبغداد». ودعا حكومتي بغداد وكردستان إلى «فتح صفحة جديدة والاتفاق على حل الخلافات العالقة».

عشرات التحالفات الانتخابية في العراق وائتلاف المالكي الأبرز رغم انشقاقات

عشرات التحالفات الانتخابية في العراق وائتلاف المالكي الأبرز رغم انشقاقات

عشرات التحالفات الانتخابية في العراق وائتلاف المالكي الأبرز رغم انشقاقات. (أرشيفية)

تنتهي اليوم الخميس آخر مهلة لتقديم خريطة التحالفات السياسية لخوض انتخابات منتصف العام الحالي في العراق، فيما دعا رئيس البرلمان سليم الجبوري قيادات الكتل والأحزاب إلى اجتماع مطلع الأسبوع المقبل، لمناقشة إصدار قانون الانتخابات وتمرير موازنة 2018.

وتجددت الاتهامات بين الحكومة العراقية وإقليم كردستان حول ملفات الفساد وعرقلة إجراء حوار مباشر لحل المشكلات العالقة، في حين أعلن وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو أمس، أن مسؤولين أتراكاً سيبحثون وساطة محتملة بين بغداد وأربيل الشهر الجاري .

وأفاد مطلعون على حوارات أجراها مسؤولون عراقيون خلال اليومين الماضيين، بأن رئيس الحكومة حيدر العبادي بعث رسائل واضحة بعدم وجود نية لتأجيل موعد الانتخابات الذي اقترحته حكومته في 12 أيار (مايو) المقبل، على رغم إصرار القوى السنية والكردية على تأجيلها 6 أشهر على الأقل. وأعلنت المفوضية العليا للانتخابات في العراق سابقاً تسجيل 204 أحزاب سياسية لخوض الاستحقاق، فيما لم تتوقف الإعلانات عن مؤتمرات تأسيسية للأحزاب.

ومددت المفوضية إلى الخميس مهلة تقديم التحالفات الانتخابية، وأشار رئيس الدائرة الانتخابية رياض بدران إلى إعلان 19 تحالفاً انتخابياً، فيما توقع مراقبون ارتفاع التحالفات الانتخابية المسجلة إلى نحو 30 تحالفاً مع نهاية الدوام الرسمي اليوم.

ووفق خريطة المواقف السياسية المعلنة، فإن معظم الأحزاب السياسية ستخوض الانتخابات إما مستقلة أو ضمن تحالفات سياسية مغايرة لتلك التي خاضت بها انتخابات 2014.

ويبدو «ائتلاف دولة القانون» الذي يتزعمه رئيس حزب «الدعوة» نوري المالكي التحالف الأبرز، لكنه خسر، كما تشير المعلومات، نسبة كبيرة من الأحزاب التي شكلت بدورها تحالفاً يضم «منظمة بدر» وعدداً من قوى «الحشد الشعبي».

ولن يتم ترشيح كتلة «الأحرار» التابعة للزعيم مقتدى الصدر تحت هذا الاسم، إذ يدعم الصدر تحالفاً انتخابياً يضم قوى مدنية إضافة إلى بعض الشخصيات المقربة منه.

وعلى صعيد تحالفات القوى السنية، فإن المعلومات بدت متضاربة أمس في شأن إمكان ولادة تحالف انتخابي كبير، لكن بعض التسريبات تشير إلى انفراد الجبوري بتحالف انتخابي خاص تقابله 3 تحالفات قوية بقيادة رجل الأعمال خميس الخنجر.

ويتوقع أن تخوض الأحزاب الكردية انتخابات البرلمان العراقي متفرقة في مدن إقليم كردستان، ومجتمعة في تحالف انتخابي في المناطق المتنازع عليها، وهو ما أكده أمس القيادي في «الحزب الديموقراطي الكردستاني» محمد خورشيد.

وفي ما يتعلق بمشروع الموازنة الاتحادية، فإن إقراره يضمن توفير موازنة الانتخابات، وهي من الشروط الأساسية لبدء مفوضية الانتخابات الإجراءات الرسمية لتنفيذ الاقتراع. لكن مشروع الموازنة ما زال يواجه رفضاً كردياً، إذ تقاطع القوى الكردية المختلفة، ومن ضمنها أحزاب المعارضة، جلسات البرلمان احتجاجاً على خفض موازنة الإقليم من 17 في المئة إلى أقل من 13 في المئة.

ودعا العبادي البرلمان إلى تمرير الموازنة، وحذر من تأخير إقرارها. وقال: «البعض يريد أن يحرجنا في هذا التأخير، لكنه سيضر المواطن، والأسباب المطروحة غير مقنعة». وعن العلاقة مع إقليم كردستان، قال: «على رغم الوعود التي قدمتها بعض الأطراف الكردية، فإنها غير مستعدة لتنفيذها». وزاد: «سنصرف رواتب موظفي الإقليم بطريقتنا نحن وليست بطريقتهم (المسؤولون الأكراد)، ونريد إيصالها إلى الموطنين لا الأحزاب».

في المقابل، اتهم مسرور بارزاني (نجل رئيس الإقليم السابق مسعود بارزاني)، العبادي برفض الحوار مع الإقليم، معتبراً أن «الاستقلال ما زال الحل الأفضل للحفاظ على كيان الإقليم ومكتسباته».

مواطنون في كردستان العراق يبيعون أعضاءهم لدفع إيجار السكن!

مواطنون في كردستان العراق يبيعون أعضاءهم لدفع إيجار السكن!

مواطنون في كردستان العراق يبيعون أعضاءهم لدفع إيجار السكن!

أعلن رئيس جمعية مستأجري المساكن في إقليم كردستان برهم قرداغي، عن تسجيل حالات قتل وانتحار وبيع أعضاء بشرية بين مستأجري المساكن لعدم تمكنهم دفع الإيجار، محذرا من تفاقم الأزمة.

وقال قرداغي: “العام الماضي كان أسوء بالنسبة لمستأجري الدور السكنية بسبب الأوضاع المالية السيئة التي عانى منها إقليم كردستان“…”سجلنا العديد من حالات القتل والانتحار من قبل المستأجرين بسبب عدم تمكنهم من دفع إيجار السكن وتوفير المصاريف المعيشية”.

وأضاف، أن “العديد من حالات بيع أعضاء بشرية خصوصا الكلى بهدف توفير الأموال لدفع الإيجار وتسديد الاحتياجات.. هناك آخرون يعرضون حاليا أعضاء أجسادهم للبيع بسبب سوء أوضاعهم المادية”.

وشدد المسؤول الكردي على أن الجمعية لا تشجّع هذه الحالات، مطالبا الجهات المعنية بالتدخل لمنع هذه التصرّفات وإيجاد حلول للمشاكل لحماية المواطن من الاستغلال.

وتشير الإحصائيات المسجلة لدى جمعية مستأجري المساكن، إلى وجود أكثر من 80 ألف أسرة مستأجرة للسكن في إقليم كردستان العراق.

ويعاني الإقليم أزمة مالية حادة، إذ لم تتمكن حكومةكردستان العراق من دفع متأخرات رواتب موظفيها منذ فترة، ويعزو المسؤولون السبب في الأزمة المالية إلى تراجع أسعار النفط والمشاكل العالقة بين بغداد وأربيل بشأن ملفات النفط والموازنة والحرب ضد “داعش”، وكذلك إيواء أكثر من مليون ونصف نازح ولاجئ.

المصدر: السومرية نيوز

ازدياد الأرامل يدفع البرلمان لإدراج قانون تعدد الزوجات

1tfx29r7wwksdebjuei3p0n2io8jmaf95jnfvw3b6pjo

 1tfx29r7wwksdebjuei3p0n2io8jmaf95jnfvw3b6pjo

اقرت عضو مجلس النواب عن تحالف القوى العراقية “جميلة العبيدي “، اليوم الثلاثاء ، بادراج قانون تعدد الزوجات في جدول أعمال جلسة البرلمان المقبلة ، فيما بينت أن التعدد موجود في السر وهذا “غبن لحقوق المرأة” ، بحسب قولها .

وقالت العبيدي في تصريح صحفي إن “قانون تعدد الزوجات أدرج في جدول اعمال البرلمان للجلسة المقبلة، وهذا أمر طبيعي” ، مضيفة بانها تحاول ان “تجعل تعدد الزوجات ثقافة مجتمع، لأنه موجود بالسر، ولا نقبل غبن حق المراة بطريقة غير شرعية بطريقة الزواج بالسر”، مشيرة إلى ان “الرجل يتحجج بان زوجته الاولى لا تقبل، وهنا نرفض هذه الحجة، فاذا كان صادقا بالزواج فاليتقدم لها” بحسب قولها .

وتابعت العبيدي  أن “من حق البنت تكوين اسرة واطفال من اجل ديمومة المجتمع، والعلاقة الزوجية بين المرأة والرجل هي الزواج، وهذا فضلها للانسان عن الحيوان”، مؤكدة ان “موضوع تعدد الزوجات لا يوقفه موضوع قانون الانتخابات، فكل واحد ومواعيده، وهذا الموضوع مهم لانه يحافظ على القيم والاعراق والاخلاق”.

وبينت العبيدي انه “يوجد رجل عمره 45 سنة وعازب عن الزواج في المدينة، مع ان ابن القرية يدخل في مشكلة مع اهلة في عمر الـ19 للزواج” ، متابعة ان “الانتقادات التي جاءت من بعض النساء يجب تحملها، لانه اذا اردت بناء مجتمع لابد التحمل، خاصة اذا كانت النية اصلاح المجتمع من باب الخوف على قيم المجتمع”.

الجواز العراقي يتذيل دول العالم في تصنيف جديد

iraq 1tg0c7lzckxpjixrl1eoodxpnhbpo26831cgzrutt0wc

iraq 1tg0c7lzckxpjixrl1eoodxpnhbpo26831cgzrutt0wc

من بلد في مصاف الدول الكبرى ، إلى بلد ينهشه الفساد والأزمات ، هكذا تحول العراق بعد الاحتلال سنة 2003 ، حيث تسلم الحكم فيه بعد الاحتلال ، جوقة من الساسة الطامعين في المناصب والكراسي ، وفشلوا فشلا ذريعا في إدارة البلاد على جميع المستويات ، فتراجع كل شئ ، وأصبح العراق من الدول الأسوء في شتى المجالات ، وفي هذا السياق ، وحسب التصنيفات المستمرة لجوازات السفر العالمية فغالبا ما يتذيل العراق دول العالم ، وفي التصنيف الجديد لمؤشر جوازات السفر العالمي يظهر إعادة سيطرة الجواز الألماني على المركز الأول بينما يبقى الجواز العراقي قبل الأخير عالميا.

وجاء في التصنيف الأخير لمؤشر جوازات السفر العالمي أن “جواز السفر الألماني عاد ليحتل المركز الأول في تصنيف جوازات السفر العالمي”.

وأضاف التصنيف أن “الجواز العراقي بقى في مرتبته وهي قبل الأخير عالميا ، في التصنيف ذاته”.

وكان جواز السفر العراقي قد احتل في آخر تصنيف لموقع “باسبورت إندكس” ، المرتبة الأخيرة عربيا وقبل الأخيرة عالميا في قائمة أسوأ جوازات السفر حول العالم.

نقص المستلزمات الطبية غرب الأنبار يجبر الأهالي على النزوح

الصحي 1tg1bpp35d7b9z99vwv8lqeyxkg6sa64zfaatafsof9g

 الصحي 1tg1bpp35d7b9z99vwv8lqeyxkg6sa64zfaatafsof9g

في ظل انشغال المسؤولين في الحكومة بالصراعات السياسية والمكاسب الانتخابية، وشيوع الفساد والمحسوبية وسوء الإدارة في المؤسسات الحكومية، تعاني معظم المناطق الغربية التابعة لمحافظة الأنبار من تردي القطاع الصحي؛ بسبب نقص العلاجات والمستلزمات الطبية، إضافة إلى الدمار الذي حل بأغلب البنى التحتية من مراكز صحية ومستشفيات خلال العمليات العسكرية.

وقال أحد مدراء المراكز الصحية في القائم إن “القضاء يعاني من نقص المستلزمات والعلاجات والوقود وتخصيص الاموال”.

من جانبه أكد ، مسؤول محلي في قضاء الرطبة أن “القضاء يعاني من تردي القطاع الصحي في القضاء ويحذر من كارثة صحية تهدد سكان المنطقة”.

وقال ناشطون من مدينة الرمادي مركز محافظة الأنبار إن “العديد من المرضى خصوصا أصحاب غسيل الكلى اضطروا إلى النزوح من المناطق الغربية وأبرزها من قضاء الرطبة إلى مدينتي الرمادي والفلوجة بسبب انعدام الأجهزة ونقص العلاجات والمخصصات المالية”.

بريطانيا تسحب 200 عسكري من الأنبار

البريطانية في العراق 1tg20fopnosz3wyyjjyjk33vrqn3ju042pnpze1b5sho

 البريطانية في العراق 1tg20fopnosz3wyyjjyjk33vrqn3ju042pnpze1b5sho

كشفت صحيفة “اولستر ستار” البريطانية، اليوم الأربعاء، عن وصول 200 عسكري بريطاني إلى ثكناتهم في مدينة ليزبورن شمال إيرلندا بعد انسحابهم من محافظة الأنبار غرب العراق في مهمة استمرت ستة أشهر.

وأوضحت الصحيفة أن “الجنود أكملوا مهمتم الانتشارية في محافظة الأنبار غرب العراق والتي استمرت لمدة ستة اشهر”.

وأضافت الصحيفة أن “القوات كانت تقوم بالإضافة إلى مهمتها في تدريب القوات الحكومية في العراق، بتوفير الحماية للالاف من قوات التحالف والطائرات المتمركزة في محافظة الانبار غرب العراق”.

وأضافت الصحيفة، أن “تلك المهمة كانت جزأ إضافيا من مهمة توفير الحماية للقوات الامريكية، كجزء من المهمة البريطانية المستمرة في العراق”.

ونقلت الصحيفة عن متحدث باسم وزارة الدفاع البريطانية قوله، إن “كتيبة البنادق تقوم بمهمة الحراسة في قاعدة الأسد الجوية لساعات طويلة تسلمت فيها مئات الدوريات وواجبات الحماية هناك”.

وكانت صحيفة “نايت تمبلر انترناشيونال” البريطانية كشفت أمس الثلاثاء، عن قيام بريطانيا بإرسال قوات إلى العراق لحماية القوات الأميركية المتواجدة في قاعدة عين الأسد غربي الأنبار، مشيرة إلى أن إرسال قوات اجنبية إلى بلد لحماية قوات أجنبية أخرى تعد سابقة هي الأولى من نوعها.