Deprecated: Creation of dynamic property FG_Joomla_to_WordPress_Premium::$parent_plugin_name is deprecated in /home/u241363656/domains/alrafidain.info/public_html/wp-content/plugins/fg-joomla-to-wordpress-premium/includes/class-fg-joomla-to-wordpress-premium.php on line 72
يناير 2018 – الصفحة 8 – مركز الرافدين الدولي للعدالة وحقوق الانسان

Archives يناير 2018

انتشار غير مسبوق للمخدرات والخمور في العراق

D8 B1 D8 A6 D8 A6 D9 8A D8 B3 D8 A91 1tf8vglgqwvhgi5qdp7m7wlpsk2safwdgh1s6rdgt6gc

D8 B1 D8 A6 D8 A6 D9 8A D8 B3 D8 A91 1tf8vglgqwvhgi5qdp7m7wlpsk2safwdgh1s6rdgt6gc

بعد عام 2003 انتشرت وبكثرة وبسبب انحسار الواعز الديني والاخلاقي وقلة الوعي ورقابة الجهات الحكومية مراكز بيع الخمور والمسكرات وحبوب الهلوسة والمخدرات القادمة من إيران إلى العراق وبشكل مستمر فيما تعلن مصادر حكومية من وقت لآخر عن ضبطها كميات كبيرة من المخدرات قادمة من إيران.

وتقر المصادر الحكومية بضبطها لكميات  كبيرة من المخدرات قادمة من إيران إلى العراق مع الزائرين أو الوافدين إلى البلاد عن طريق سماسرة وسياسيين ينفذون أجندات إقليمية.

وتهدف تلك الأجندات محاولة طمس هوية العراق وجر شبابه إلى منعطفات أخلاقية خطيرة تهدد مكونات ونسيج المجتمع العراقي المعروف بالغيرة والشهامة والرجولة ومضرب مثل لكل الدول العربية في النبل والأخلاق الفاضلة.

كما تكثر المخاوف من تعاطي طلبة المدارس والجامعات لهذه الحبوب المخدرة التي تقدم لهم من باب الهروب من الواقع الأليم الذي صنعته أيادي السياسيين بعد قدومها للعراق والتي سيطرت على دفة الحكم وتسببت في انتشار البطالة والفساد والجهل والتطرف بين الشباب  .

وكانت مديرية مكافحة المخدرات التابعة للأسايش في محافظة أربيل ، قد أعلنت يوم الإثنين الماضي ، القبض على 569 شخصًا بتهمة التعاطي والمتاجرة في المواد المخدرة وضبط 53 كيلو غرامًا من المخدرات خلال عام 2017.

الادعاءالعام:س”نكشف” عن كل ملفات الفساد

الادعاءالعام:س”نكشف” عن كل ملفات الفساد

الادعاءالعام:س”نكشف” عن كل ملفات الفساد
 أكد جهاز الادعاء العام في العراق، اليوم الخميس، وصول ملفات تتعلق بقضايا فساد وهدر المال العام في الوزارات، مبينا ان ذلك جاء بعد الأعمام الذي أصدره الجهاز للتبليغ عن المخالفات المالية في جميع دوائر الدولة.ونقلت صحيفة “القضاء” التابعة لمجلس القضاء الأعلى، عن اول رئيس منتخب للجهاز القاضي موفق العبيدي قوله، “نحن مؤخرا وبمجرد أن دخل قانون الادعاء العام حيز التنفيذ أصدرنا اعماما لكل مؤسسات الدولة بإشعارنا بما يرتبط بالمخالفات المالية أو الإدارية والوظيفية لان القانون صار يتيح لنا هذا الدور، وليس هذا فقط بل أن الادعاء العام لا يكتفي بما تصله من إشعارات بل لديه وسائل مختلفة بما فيه ما يصله أو يطرق سمعه من هنا وهناك، وهذا دور مستحدث نحن شرعنا به وفي الفترة القادمة سنعلن عن أبرز ما يتحقق به من نتائج”.وأكمل “صرنا نستقبل مجموعة من الملفات من بعض الوزارات، بحسب الاعمام الذي أصدرناه نهاية شهر تشرين الثاني الماضي، وبعد شهر من هذا الاعمام، حيث ان قانون جهاز الادعاء العام الجديد أضاف أدوارا جديدة ونحن بدورنا قمنا بوضع خطط طموحة لتنفيذ هذه الأدوار بما يحقق الأهداف التي وضعت من اجلها”، مبيناً ان “الانتقادات التي توجه للإدعاء العام تفتقر للمعرفة القانونية بطبيعة ووظيفة هذا الجهاز”.ونوه الى ان “القضاء العراقي يعد من أبرز الأجهزة تقدما في العالم العربي، وهذا كله وأسباب أخرى تجعلني أقول وبشكل قاطع أن الادعاء العام يملك من القدرات ما يجعله متقدم بأداء دوره الرقابي”.وفي سياق الحديث عن الضغوطات التي يمارسها السياسيون على القرارات القضائية، قال العبيدي “لا يمكن لأحد لا في العراق ولا في أي بلد آخر أن ينفي أن هنالك مساعي لسياسيين للتأثير على القرارات القضائية، إلا أن الامر مرهون بأهل القضاء؛ وهذا العمل هو واحد من أعظم المهام والمسؤوليات بل هي أمانة كبرى نحن مؤتمنون عليها، فاستقال القضاء والعاملين فيه هو عنوان مقدس لدينا”.

حنتوش:نطالب بتخصيص 296 مليار دينار لإجراء الانتخابات

حنتوش:نطالب بتخصيص 296 مليار دينار لإجراء الانتخابات

حنتوش:نطالب بتخصيص 296 مليار دينار لإجراء الانتخابات
 
 أعلن رئيس مجلس المفوضية معن عبد حنتوش، اليوم الخميس، عن حاجة المفوضية لـ296 مليار دينار لإجراء الانتخابات، فيما اشار الى ان اجهزة التحقق في نينوى وصلاح الدين والانبار تمت سرقتها وتخريبها من قبل داعش.وقال حنتوش، من داخل جلسة المناقشة مع رئاسة الرلمان واللجان ورؤساء الكتل، إن “الموعد الذي تم تحديده من قبل مجلس الوزراء في 12 ايار 2018، وبحسب الأتفاق، من خلال تحديد الموعد ستعمل المفوضية بأن تضع الجدول الزمني للعمليات اللوجستية وتهيئة الظروف الأمنية”.وتابع “نحن اليوم بانتظار مصادقة مجلس النواب على موعد إجراء الانتخابات، والمفوضية تعاقدت مع شركات رصينة لإدخال الأجهزة الإلكترونية لمحطات الإقتراع، ولدينا الآن تخصيصات مالية، وقد عملنا ما في وسعنا”.واوضح “لكننا ننتظر التخصيصات المالية لاستكمال الإجراءات القانونية للعملية الانتخابية، وقدمنا مقترحات وتعديلات على قانون الإنتخابات مع اللجنة القانونية في البرلمان”، مبينا “نحتاج الى ٢٩٦ مليار دينار عراقي لاجراء عملية الانتخابات وفق الجدول الزمني المعلن، ويجب رفد المفوضية بتلك الأموال في هذا الشهر لإنهاء كافة الأستعدادات قبل عملية الانتخابات”.ولفت الى ان “اجهزة التحقق في نينوى وصلاح الدين والانبار تعرضت الى السرقة والتخريب على أيدِ تنظيم داعش الارهابي، الامر الذي يستدعي استكمال التعاقد لغرض التعويض عن الاجهزة، التي من المؤمل وصولها خلال الاشهر المقلبة”.

منافسات 2018

منافسات 2018

منافسات 2018

بقلم:حبيب العربنجي

السنة الجديدة تبين أن الألفية الثالثة دخلت سن الرشد القانوني وصارت عمرها ١٨ سنة، بهاي السنة أكو منافسات وكؤوس وممالخات بمختلف المجالات والأماكن، بس أكثرها إللي راح تجذب المشاهدين هي منافسات كأس العالم في روسيا، وأكثرها إللي تجذب المخادعين المخدوعين واللوگية واللصوص هي منافسات الأصبع البنفسجي في العراق.

وآني شخصياً وربعي همين وكل المؤمنين بالفكر العربنجي نهجاً وسلوكاً ومدرسة، كلنا ما راح تهمنا جميلات روسيا ولا فنيات ميسي أو دموع رونالدو من يوگع والحكم ما يصفر، ولا نعوصة نيمار ولا الفيراري محمد صلاح، لا إحنا راح تهمنا منافسات بيها ميتين وأربعة فريق، يعني لو كل فريق يلعب أسبوع هاي سبعة وعشرين سنة ونص راح يلعبون بينا لعب، مو شغلة روسيا شهر ، وبعدين إحنا ناس ما نفهم بقوانين الطوبة العادية إللي تغيرت وصرنا ما نعرف حالات التسلل ولا الپنالتي ولا الإيقاف بسبب التفلة أو العنصرية، بس إحنا گضينا عمر بين اللصوص واللوگية ، وصرفنا أيامنا نصدگ هذا وذاك وإحنا نعرف أن ماكو بكلامه لا كلمة صدق ولا فارزة بمكانها، بس هي هاي حياتنا ننخدع ونصفگ للمخادع ونكول خرب عرضه شگد نغل ولوتي عبالك كلامه مضروب أوتي وما يبين مخربط، من هاي هذي المنافسة إللي تهمنا، مو تهمنا لأن إحنا لواعيب بيها، بس لأن إحنا الملعوبين بينا، وبعدين منافسات روسيا محدودة الفنيات، هو شكو غير ضربة حرة وهيد وكونترا أتاك وأسيست ويطلع محلل ما عنده سالفة غير اللعب عالأطراف وإستغلال المساحات ولاعب الإرتكاز، كلمات لو أعلمها لأبو حب شمسي قمر راح يصير محلل كروي ويعوف شغل السلطنة وهو مگابل الشمسي قمر. بس منافسات بغداد والأصبع البنفسجي بيها كل مرة وكل ساعة ( أرجو لفظ اللام لأسباب أخلاقية ) فنيات جديدة ومراوغات وخدع تخلي واحدنا يشعر نفسه مطي من سلالة المطي إللي ركب وي نوح بالسفينة، هسة لو مثل التايتانيك السفينة ضاربة وغرگانة چنا هسة كلنا ماكو ولا نضطر شوفة چهرات وبچم ديديه دروجبا يمها جورج كلوني وخليها تزعل أمل علم الدين، بس الحظ الأعوج من ذاك اليوم لاحگنا، قير بزبون أبيض، شگد ما نحاول نتخلص مدا نگدر، ينشگ الزبون والقير هو هو ولا يتغير.

والمنافسات مال الأصبع البنفسجي مو مملة أبد، راح نتابع فاولات فنية ما نعرف شلون وليش وشنو، وراح نشوف نفس الحالات ما تنحسب فاولات وي غير فريق بكيف الدستور ، وراح نشوف تسلل خلف الصناديق والحكم يسوي نفسه ما شاف رغم راح ياخذون فلوس مليارات حتى يجيبون كاميرات تراقب خط المرمى والصندوق، بس ما نعرف الفلوس وين تروح، لأن راح نشوف أگوال والحكم الشريف يقسم مو گول، وراح تصير أوتات والطوبة توصل يم الجمهور والحكم يصر مو أوت.

يعني منافسات الأصبع البنفسجي هي همين منافسات طوبة بس غير شكل عالبايسكل، طوبة بكيف اللاعب حجم الطوبة والهوا اللي بيها، وقوانين الفاول والتسلل والأوت، وكيف الفريق يختار الحكم من هيئة الحكام المستقلة ( بلا طيط رجاءاً )، وترى الشغلة كلها فنيات طوبة، وشوف شلون جورج ويا صار رئيس ، لأن فنياته ومراوغات مالته وصلته للرئاسة بليبيريا، بس إحنا حتى واحد مثل جورج ويا ما عدنا، اللواعيب مال منافسات بغداد يلعبون طوبة خاصة بيهم، طوبة كوكتيل من الركبي والزورخانة والصگلة والأزنيف واللعب بالخشم ، بس هم يعرفون شلون تنلعب، طبعاً تنلعب بينا وبس هم يعرفون مفاتيح اللعب وشلون إحنا ينلعب بينا لعب، والحچي الصدگ ترى منافسات بغداد للأصبع الإنتخابي راح يطلع گول إنفراد ويخلي جميلات روسيا يبچن على خيبتهن، لأن هاي المنافسة مال بغداد راح تصير بشهر خمسة وراح تظل نتائجها وتأثيراتها مستمرة بشهر ستة وسبعة إللي بيها منافسات روسيا، وراح كل القنوات تنشغل بمتابعة إعتراضات وتحليل أهداف ٢٠٤ فريق، ولا تهمه هدف رونالدو حتى لو جابه براس من وسط الملعب، ولا هدف ميسي حتى لو راوغ عشرين لاعب عالواهس لواعيب فريقه والفريق المقابل، فالهدف إللي يسجله فريق ببغداد واللاعب لابس قاط ورباط وجالس وي الجمهور ويصفگ هو الهدف الأهم ، لأن راح يطلعون اللوگية بالتلفزيون ويگولون اللاعب إللي جاب الگول هو الوحيد إللي چان يلعب بالملعب وعرگان والعرگ چان يبين على ظهره وهو الوحيد ينطي مناولات، والوحيد إللي يعرف القوانين، ولا عبالك چان گاعد برة اللعب والملعب، بس هي هاي كيف اللاعوب واللوگية.الألفية دخلت سن الرشد وإحنا بعدنا ينضحك علينا حالنا حال أي جاهل دثو ما يعرف شكو ماكو داير مدايره، بس المهم يصفگ على شنو ما تعرف حتى لو گاعد بنص الخرية مالته مثل حالتنا.

حكومة كردستان للعبادي:معلوماتك “غير دقيقة” بشأن واردات نفط الإقليم!

حكومة كردستان للعبادي:معلوماتك “غير دقيقة” بشأن واردات نفط الإقليم!

حكومة كردستان للعبادي:معلوماتك “غير دقيقة” بشأن واردات نفط الإقليم!
 ردت حكومة إقليم كردستان، الخميس، على تصريحات رئيس مجلس الوزراء حيدر العبادي بشأن صادرات الإقليم من النفط.وقال سفين دزيي، المتحدث الرسمي باسم الحكومة، في بيان له اليوم، إن رئيس مجلس الوزراء “حيدر العبادي، اثار، الثلاثاء الماضي خلال مؤتمره الصحفي عقب اجتماع مجلس وزراء العراق الفدرالي عددا من المواضيع المتعلقة بنسبة انتاج ومبيعات نفط اقليم كردستان والرواتب وبعض المسائل الاخرى المتعلقة باقليم كردستان”.وأضاف، أنه “في الوقت الذي هناك محاولات كثيرة محلية وخارجية لبدء الحوار وحلحلة المشاكل العالقة بين اقليم كردستان والحكومة الاتحادية، وكذلك بعد ان لمسنا خلال الاسبوع المنصرم بعض المؤشرات الايجابية من قبل بغداد وشعرنا باجواء ايجابية للبدء بالحوار وقيام وفد من الحكومة العراقية بزيارة الى اقليم كردستان، مرة اخرى تحدث رئيس الوزراء في مؤتمره الصحفي بلغة لا تخدم هذه الاجواء والتوجهات الايجابية وعرض مجموعة من معلومات غير دقيقة بخصوص عدد من المسائل المتعلقة بإقليم كردستان”، على حد تعبيره.وأضاف دزيي: “نعتقد بان الجلوس على الطاولة واجراء حوار جدي، هو السبيل الصحيح لوضع الحلول لكافة المشاكل، وليست التصريحات الاعلامية التي تواصلت قرابة ثلاثة اشهر ولم تجد عمليا اية فائدة”، موضحاً أنه “للمرة الثانية يتطرق العبادي الى عمليات الانتاج والبيع وواردات نفط اقليم كردستان ويعرض ارقاما غير دقيقة.وأوضح، أنه “بعد ان قامت الحكومة العراقية بقطع ميزانية اقليم كردستان مطلع سنة 2014، بدأت حكومة الاقليم بتصدير النفط ومنذ ذلك التاريخ ولحد اليوم فان واردات النفط تصرف لتامين رواتب موظفي الإقليم”.

وأشار الى أنه “تم صرف الرواتب خلال سنتي 2014و 2015 في اقليم كردستان من واردات مبيعات النفط والواردات المحلية من دون الادخار، ولسنتي 2016 و2017 وعقب الانتهاج المرغم لنظام ادخار الرواتب، تم صرف مبلغ (12) ترليون و (77) مليار و(764) مليون دينار للرواتب ومجموع هذه المبالغ كانت من هذه الإيرادات”.وتابع: “يقول  العبادي ان اقليم كردستان في شهر تشرين الاول من سنة 2017 قد اصدر يوميا (450) الف برميل من النفط، ويعلم الجميع انه وعقب احداث 16/10/2017 فان حقلي آفانا وباي حسن اللذان كانا ينتجان معدل (250) الف برميل يوميا، قد اصبحا تحت سيطرة الحكومة العراقية وشركة نفط الشمال وان التصدير قد توقف منذ هذا التاريخ من هذين الحقلين ومنذ ذلك التاريخ فان ايرادات اقليم كردستان قد انخفضت الى النصف”.ونوه الى أنه “بعد السادس عشر من اكتوبر تشرين الاول لسنة 2017 ولغاية نهاية السنة فان مجموع صادرات نفط اقليم كوردستان كانت (265) الف و(970) برميلا ولم يتم بيعه بسعر البرينت، وان واراداتها لم تصل الى ترليوني دينار كما يقول السيد العبادي”.

ومضى بالقول، إن “وزارة الثروات الطبيعية لاقليم كردستان منذ سنة 2014 لغاية نهاية سنة 2016 قد قامت بعرض التقرير الشهري لانتاج وبيع وايرادات النفط، ومنذ مطلع سنة 2017  تقوم الشركة العالمية (ديلويت) بتدقيق العملية بمجملها، وفي فترة قليلة قادمة ستقوم بنشر التقرير الخاص بستة الاشهر الاولى من سنة 2017، والارقام التي تنشرها وزارة النفط العراقية ويشير اليها السيد رئيس الوزراء والتي لم تمر بعمليات التدقيق هي ارقام موضع الشك، لان عضوية العراق منذ سنة 2016 لغاية اليوم قد تم تعليقها في مبادرة الشفافية الدولية (EITI) بسبب عدم تنفيذ معايير الشفافية في مجال النفط”.وأكمل قائلاً، إن “المبلغ المطلوب لرواتب شهر واحد لموظفي اقليم كردستان هو اكثر من (850) مليار دينار، وبعد الادخار المرغم يبقى مجموع المبلغ قرابة (600) مليار دينار لشهر واحد. ومع هذا يقول العبادي ان رواتب موظفي اقليم كردستان تبلغ (300) مليار دينار فقط. وقدر ايرادات نفط اقليم كردستان لثلاثة الاشهر الاخيرة لسنة 2017 ب(544) مليار دينار عراقي وحسبها بسعر البرينت!. في وقت لا نفط اقليم كردستان ولا النفط العراقي لا يباعان بسعر البرينت”، مضيفاً: “لا نعرف ماهية مصادر هذه المعلومات غير الصحيحة للسيد العبادي وكيف يمكنه التأكد منها”.

وأشار الى أنه “مقارنة وتشبيه نفقات نفط الاقليم بالنفط العراقي غير صحيحة وغير عادلة حيث قدرها السيد العبادي بـ (11) الف دينار عراقي، لان العبادي يعرف جيدا ان العقود النفطية لاقليم كوردستان هي عقود شراكة في الانتاج، وليست عقود الخدمات كما العقود العراقية حيث يعود عمر حقولهم النفطية الى عشرات السنين الماضية. وبالاضافة الى ذلك فانه فقط في مشروع قانون الموازنة العراقية لسنة 2018 قد تم تخصيص مبلغ (28) ترليون و(770) مليار دينار كنفقات وزارة النفط العراقية ومستحقات المالية للشركات النفطية العاملة للحكومة الاتحادية، وليست هناك اية تخصيصات للمستحقات المالية للشركات النفطية العاملة في اقليم كردستان، وارغمت حكومة الاقليم بتصدير (250) الف برميل نفط يوميا”.

وذكر دزيي، أنه “في الموازنة العراقية لسنة 2018 تم تخصيص مبلغ (334) مليار دينار لرواتب اقليم كوردستان، فلا يضاهي نصف المبلغ المطلوب لرواتب اقليم كردستان مع تطبيق نظام الادخار، هذه النسبة من ميزانية العراق الاتحادي لسنة 2017 كانت تعادل (497) مليار دينار، واسباب هذا التخفيض غير معلومة، في حين ان اعداد الموظفين هي نفس الاعداد ولم تجر اية تغييرات على رواتبهم ومخصصاتهم”.وقال، إنه “بالتزامن مع قطع ميزانية الاقليم مطلع سنة 2014 اوقفت وزارة النفط العراقية ارسال المنتوجات النفطية لاقليم كردستان وهي من حقوقه الدستورية بموجب نسبة السكان وله الحق ان يستفيد منها حيث يحتاج الى (300) مليون لتر من المحروقات، غير ان الحكومة الاتحادية قد ارسلت (30) مليون لتر فقط، هذا الى جانب عدم استلام فلاحي اقليم كردستان لمستحقاتهم المالية منذ 2014 لغاية 2017 والتي تبلغ (733) مليار دينار عراقي”.

المنطقة الخضراء في بغداد ضاقت على ساكنيها: 3 الاف مسؤول نافذ تمددت سيطرتهم لتبتلع احياء مجاورة

المنطقة الخضراء في بغداد ضاقت على ساكنيها: 3 الاف مسؤول نافذ تمددت سيطرتهم لتبتلع احياء مجاورة

سرعان ما غصت المنطقة الخضراء في بغداد بالسياسيين والمسؤولين، الذين تضخم عددهم أخيراً إلى الآلاف، بشكل أدى إلى أزمة سكن حقيقية فيها، ما يؤدي إلى توسيع ضمني لحدود هذه المنطقة التي استحدثها الاحتلال الأميركي لسكن حكام هذا البلد وسفارات الدول فيه.

وتجاوز عدد من يقيم في المنطقة الخضراء من السياسيين البارزين ورؤساء الأحزاب ووزراء ووكلائهم وكبار قادة الجيش وأجهزة الاستخبارات ورؤساء الهيئات المستقلة أكثر من 3 آلاف شخصية نافذة مع عائلاتهم. ويعود ذلك إلى أن المسؤول في الحكومة لا يترك منزله داخل المنطقة الخضراء حتى بعد مغادرته المنصب، كرئاسة البرلمان والنواب والوزراء والمسؤولين في رئاسة الجمهورية، الذين يقيمون مجاناً فيها، وسط حماية أمنية لا تتوفر لباقي العراقيين، فضلاً عن النوادي والمسابح والجوانب الترفيهية الأخرى، كالحدائق ومدن الترفيه والألعاب واستراحات بين المنازل والشقق.

سور اسمنتي واسلاك شائكة

ولم يعرف العراقيون المنطقة الخضراء قبل الاحتلال الأميركي للبلاد في العام 2003، إذ استحدثت القوات الأميركية المنطقة عبر اقتطاع نحو 10 كيلومترات مربعة من ثلاثة أحياء سكنية مطلة على نهر دجلة، تسكنها غالبية من العراقيين المسيحيين بعد إجلائهم منها قسراً وإحاطتها بسور إسمنتي وأسلاك شائكة. وجاء اختيار المنطقة لوقوعها في قلب العاصمة، وأنها تحوي عدداً كبيراً من القصور الرئاسية التي يعود عمر بعضها إلى حقبة الدولة العثمانية.

وصارت المنطقة تضم قرابة 3 آلاف منزل وعدداً كبيراً من الشقق السكنية التي تم إجلاء أهلها منها ومنحها لكبار السياسيين العراقيين الذين قدموا مع الاحتلال الأميركي، فضلاً عن قادة الجيش الأميركي والدبلوماسيين، فيما تحولت القصور الرئاسية إلى مقرات للحكومات والوزارات في ما بعد.

وتأتي أزمة السكن داخل المنطقة الخضراء بسبب الزيادة الكبيرة في عدد السياسيين والأحزاب، فضلاً عن المسؤولين في الحكومات المتعاقبة، والذين بالعادة لا يخرجون من المنازل التي يشغلونها بل يتمسكون بها، ما فتح الباب أمام ما يمكن اعتباره ولادة مناطق خضراء جديدة بشكل آخر على مسافة قريبة.

الخضراء تتمدد

فبعد عام واحد من تحول حي الحارثية الراقي إلى ثكنة عسكرية مغلقة، بسبب سكن وزراء ومسؤولين فيه، وتحديد نقطة تفتيش واحدة للدخول والخروج من الحي، يأتي الدور اليوم على منطقة الأميرات الواقعة في حي المنصور الراقي، وسط بغداد، إذ تؤكد مصادر في وزارة الداخلية العراقية وجود أكثر من 70 مسؤولاً قاموا بشراء أو استئجار منازل في المنطقة وطالبوا بتوفير الحماية لهم.

وقال مسؤول في الوزارة، إن “منطقة الأميرات تحولت إلى منطقة خضراء هي الأخرى يخنق فيها السكان الذين بدأ بعضهم يفكر بمغادرتها خوفاً من الاستهدافات بالقذائف التي تطاول المنطقة الخضراء الأصلية بين فترة وأخرى، أو بسبب التضييق على حرية خروجهم ودخولهم إلى منازلهم”.

وبين أنه “تم خلال الأسبوع الماضي نصب نقاط تفتيش وتحديد مدخل ومخرج واحد للمنطقة، وذلك بسبب هجرة السياسيين والمسؤولين من المنطقة الخضراء إليها، أو لأنهم لم يجدوا سكناً هناك”. ولفت إلى أن “التفتيش يطاول حتى أطفال المدارس داخل باصات المدرسة، وفي حال اكتشف السياسي أو المسؤول أن عناصر الأمن لا يفتشون جيداً، تتم معاقبتهم أو حتى نقلهم”.

وتقول المعلمة سندس طارق، التي تسكن حي دراغ في منطقة المنصور، إنها تعاني كثيراً عند التفكير بزيارة منزل شقيقتها الواقع في منطقة الأميرات، موضحة، أن نقاط التفتيش هناك منعتها أكثر من مرة من الدخول إلا بعد حضور أختها. وأضافت أن “الدخول إلى هذه المنطقة يتطلب حمل بطاقة سكن خاصة، أو شارة تعريفية تشير إلى الصلة بأحد السياسيين الذين يفرضون سيطرتهم على الأميرات”، مشيرة إلى تعرض النساء اللاتي يدخلن إليها لكثير من المضايقات اللفظية أو إطلاق منبهات السيارات التابعة لعناصر حماية المسؤولين الذين يفوق عددهم عدد سكان المنطقة، بحسب قولها.

مقرات للاحزاب

ويتحدث علي التميمي، وهو صاحب محل مغلق لتوزيع الأدوية في شارع الأميرات، عن تفاصيل أكثر عما يحدث هناك قائلا “على الرغم من دفعي مبلغاً مالياً كبيراً لشراء المحل قبل الاحتلال الأميركي للعراق في العام 2003، إلا أنه من سوء حظي أنه أصبح يقع بجانب أحد المسؤولين الكبار في الدولة العراقية الذي أغلق مدخله وجزءاً كبيراً من شارع منزله بالكتل الكونكريتية”، موضحاً، أن “السكن أو العمل في الأميرات أصبح أمراً لا يطاق بسبب قدوم من هب ودب، وتحكم بعض السياسيين وحماياتهم بزمام الأمور”.

وأشار إلى أن منطقة الأميرات مقسمة إلى أربعة أجزاء، الأول وهو الأكبر يتبع لـ”حزب المؤتمر الوطني العراقي” الذي استولى على عدد من بنايات المؤسسات الحكومية فضلاً عن منازل المسؤولين السابقين التي حولها إلى مقر كبير له وللمركز البحثي والملتقى والمصارف التابعة له، ومنازل أخرى تم استئجارها أخيراً، موضحاً أن الجزء الثاني هو جامع الرحمن، المطل على شارع الأميرات الذي استولى عليه “حزب الفضيلة” ومليشيا “رساليون” التابعة له.

وأضاف “أما الجزء الثالث للأميرات، والمجاور لشارع 14 رمضان، فيحتوي على أغلب سياسيي محافظة الأنبار الذين فروا من مناطقهم بعد سقوطها بيد تنظيم داعش في العام 2014 ورفضوا العودة بعد التحرير بسبب خلافات سياسية”. وبين أن الجزء الرابع يضم مقرات لأحزاب أخرى، مثل “الوفاء” الذي يتزعمه وزير الكهرباء العراقي، قاسم الفهداوي، و”الأغلبية” وأحزاب أخرى.

يشار إلى أن تسمية “الأميرات” تطلق على المناطق المحيطة بشارع الأميرات الذي يتوسط حي المنصور في جانب الكرخ من بغداد، والذي سمي بهذا الاسم نسبة إلى أميرات الأسرة الملكية الحاكمة مطلع القرن الماضي. وتحيط بالمنطقة معالم بغداد، مثل برج المأمون (صدام سابقاً)، ونادي الصيد العراقي، وأسواق سيد الحليب الشهيرة، وشارع 14 رمضان. كما تضم المنطقة المؤمنة عدداً من سفارات الدول الأجنبية.

وفد إقليم كردستان يصل بغداد

وفد إقليم كردستان يصل بغداد

بغداد

أعلن النائب عن التحالف الكردستاني، أحمد حمه، في تصريح خاص لمراسلة “سبوتنيك” في العراق، اليوم الخميس، 4 يناير/كانون الأول، وصول الوفد السياسي الكردي إلى بغداد منذ ساعات، وسيلتقي برئيس الوزراء، في الواحدة ظهرا وكشف حمه، في وقت سابق من يوم أمس الأربعاء، أن الوفد مشكل من ثلاث كيانات سياسية كردية هي: حزب حركة التغيير، والجماعة الإسلامية، والتحالف من أجل الديمقراطية والعدالة.

وعن الملفات التي يحملها الوفد، أكد النائب عن التحالف الكردستاني، أنها تركز على حل الأزمة القائمة بين الحكومة الاتحادية، وإقليم كردستان، والمباحثات لحل المشاكل العالقة، ومسألة الانتخابات والتحالفات المستقبلية، وتشكيل الحكومة، والديمقراطية، والعلاقة الكردية العربية.الجدير بالذكر، أن الأزمة قائمة بين بغداد وإقليم كردستان منذ إجراء الأخير استفتاء الانفصال في 25 سبتمبر/ أيلول العام الماضي، الأمر الذي أغضب بغداد ودفع إلى تحرك عسكري في استعادة مناطق متنازع عليها دستوريا بين الجانبين في شمال البلاد.

وتتضمن الأزمة مشاكل عدة على رأسها، إدارة المناطق المسماة “متنازع عليها” وفق المادة 140 من الدستور، وأبرزها كركوك التي تعتبر أغنى مدن العراق نفطياً، بالإضافة إلى إدارة المنافذ الحدودية، ومستحقات قوات البيشمركة والموظفين في الإقليم وحصته من الموازنة الاتحادية.

رئيس البرلمان العراقي يبحث مع السفير الأمريكي ملف إعادة الإعمار وعودة النازحين

رئيس البرلمان العراقي يبحث مع السفير الأمريكي ملف إعادة الإعمار وعودة النازحين

المنطقة الخضراء في بغداد

أكد رئيس مجلس النواب العراقي، سليم الجبوري ضرورة توحيد الجهود الاقليمية والدولية لمكافحة الارهاب وضمان أمن واستقرار العراق والمنطقة.

بغداد- سبوتنيك. وذكر بيان صادر عن مكتب رئيس البرلمان العراقي يوم الأربعاء، “التقى الجبوري اليوم السفير الأمريكي لدى العراق دوغلاس سيليمان، وجرى خلال اللقاء استعراض العلاقات بين العراق والولايات المتحدة الأميركية، وسبل تعزيزها بما يضمن مصلحة البلدين”.

وبحث الجانبان التنسيق المشترك في ملف مكافحة الارهاب، وملف اعادة اعمار المناطق المحررة وعودة النازحين إليها.

وأكد الجبوري أن العراق يتجه، خلال المرحلة المقبلة، إلى إعادة إعمار وتأهيل مناطقه المدمرة جراء سيطرة تنظيم “داعش” الذي أسهم في نزوح الملايين من أبناء الشعب”، لافتاً إلى أن الشروع بهذا الملف يستدعي جهوداً دولية كبيرة ومساعدة الدول الصديقة من أجل ضمان عودة سريعة وآمنة للعوائل النازحة إلى مدنها المحررة.

كما دعا رئيس مجلس النواب العراقي إلى توحيد الجهود الاقليمية والدولية من أجل مكافحة التنظيمات الإرهابية، التي من شأنها زعزعة أمن واستقرار العراق والمنطقة”.

من جانبه أكد السفير سيليمان دعم بلاده للعراق ومساندته في حربه ضد الإرهاب وإعادة الاستقرار إلى مدنه المحررة عبر الإعمار والاستثمار، وعلى كافة المستويات.

إيران تستعين بـ”حشد” العراق ومرتزقة أفغان لقمع المحتجين

إيران تستعين بـ”حشد” العراق ومرتزقة أفغان لقمع المحتجين

أفادت مصادر خاصة من داخل الأهواز لـ”العربية.نت” أن إيران جلبت عناصر من ميليشيات الحشد الشعبي العراقية الموالية لها ونشرتها في إقليم الأهواز وانتشروا في شوارع عبادان والمحمرة، والمحافظات الإيرانية الأخرى لقمع الاحتجاجات الشعبية المتواصلة ضد نظام طهران.
كما انضم قسم من عناصر الحشد الشعبي مع الحرس الثوري وقوات الأمن إلى قمع المحتجين في حي الثورة (الدايرة) بمدينة الأهواز، مساء الأربعاء.
من جهته، نشر موقع “آمد نيوز” المعارض الذي يغطي احتجاجات إيران خبرا مقتضباً عبر قناته على تطبيق “تلغرام” يفيد بأن الحرس الثوري جلب آلافا من المرتزقة الأفغان من ميليشيات “فاطميون” الذين يقاتلون في سوريا، إلى داخل إيران ونقلهم إلى مدينة “خميني شهر” بمحافظة أصفهان، للمشاركة في قمع الاحتجاجات الشعبية المستمرة.
وعلى صعيد الوضع الحالي في الأهواز قالت مصادر “العربية.نت” إن هناك دعوات للاحتجاجات فی ضواحي الأهواز تدعو للتظاهر کل لیلة.
احتجاجات في الأهواز
كما تم اعتقال شخص بسبب نشر منشورات تدعو للاحتجاج، يوم أمس الثلاثاء، حيث تنتشر قوات الأمن في كل مكان خاصة في مركز الأهواز، بحسب المصادر.
وأكدت أن الأوضاع في النهار هادئة بعض الشيء لكن في الليل الوضع مختلف وملتهب وهناك اعتقالات واشتباكات متفرقة.
كما أن هناك حراسة مشددة على البنوك ومراكز الشرطة، وقامت السلطات بإجبار المحلات في السوق المركزي لمدينة الأهواز بالإغلاق بدءا من الساعة الثالثة بعد الظهر، وبعد هذه الساعة لا يحق لأي شخص دخول السوق.
كما أفادت المصادر أن الأمن يزرع الألغام في محيط الثكنات العسكرية التي توجد فيها ذخائر السلاح خاصة في ضواحي الأهواز.
قتلى من استخبارات إيران باشتباك مع مجموعة كردية
إلى ذلك، أفاد بيان للحرس الثوري بأن ثلاثة من أفراد عناصر من الاستخبارات الإيرانية قتلوا في اشتباكات بمدينة بيرانشهر، في غرب البلاد، خلال معركة مع عناصر معادية للثورة”، حسبما نقلت وكالة أنباء الإذاعة والتلفزيون الإيراني.
هذا بينما أعلن الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني في بيان أن عناصر البيشمركة التابعة للحزب والتي تتخذ من الجبال الواقعة على الحدود الإيرانية – العراقية لها، اشتبكت مع قوات الحرس الثوري في تمام الساعة 3 بعد الظهر بالتوقيت المحلي، بقرية ” زيوة”، وقتل 6 منهم.
وأعلن الحزب في وقت سابق، في بيان الثلاثاء بأنه سينشر مجموعات من البيشمركة في المناطق الكردية لحماية المتظاهرين الكورد الذين سينضمون إلى الانتفاضة العارمة للشعوب الإيرانية.
مسيرات مؤيدة
وكان النظام الإيراني قد نظم مسيرات مؤيدة له صباح الأربعاء في عموم البلاد، وأغلبهم من طلبة الحوزات (الملالي) ومنتسبي الباسيج والحرس الثوري والموظفين وطلبة المدارس الذين تم نقلهم بحافلات حكومية، وأطلقوا شعارات دعمًا للنظام والحكومة ورفضًا لمن وصفوهم بـ”مثيري الفتنة والمخربين” حسب الرواية الرسمية لوصف الاحتجاجات.
وكان المرشد الأعلى علي خامنئي، قد زعم بأن المظاهرات المناوئة للنظام “تتحرك بدعم خارجي”.
وتفيد آخر الأنباء الواردة من إيران وما يبثه ناشطون عبر شبكات التواصل أن الاحتجاجات مستمرة بكثافة ليلا في العاصمة طهران، وأصفهان وكرمانشاه وكازرون وخرم أباد وقهدريجان وعيلام وغيرها من المدن التي شهدت اشتباكات عنيفة مع قوات الأمن.

المؤتمر التأسيسي لتجمع العزة الوطني


Deprecated: preg_match_all(): Passing null to parameter #2 ($subject) of type string is deprecated in /home/u241363656/domains/alrafidain.info/public_html/wp-includes/media.php on line 1879

Deprecated: preg_split(): Passing null to parameter #2 ($subject) of type string is deprecated in /home/u241363656/domains/alrafidain.info/public_html/wp-includes/formatting.php on line 3493