Deprecated: Creation of dynamic property FG_Joomla_to_WordPress_Premium::$parent_plugin_name is deprecated in /home/u241363656/domains/alrafidain.info/public_html/wp-content/plugins/fg-joomla-to-wordpress-premium/includes/class-fg-joomla-to-wordpress-premium.php on line 72
أبريل 2022 – مركز الرافدين الدولي للعدالة وحقوق الانسان

Archives أبريل 2022

سلسلة العلم والايمان ) الشيخ.د.دري الدليمي ( ماء لا يتجمد في العين الا يكفي للدلالة على الخالق ) (2) سلسلة العلم والايمان ) الشيخ.د.دري الدليمي

سلسلة العلم والايمان ) الشيخ.د.دري الدليمي ( ماء لا يتجمد في العين الا يكفي للدلالة على الخالق ) (2)

سلسلة العلم والايمان )  

الشيخ.د.دري الدليمي

( ماء لا يتجمد في العين الا يكفي للدلالة على الخالق ) (2)

‏‏( أَلَمْ نَجْعَل لَّهُ عَيْنَيْنِ وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ) سورة‏‏ ‏[‏البلد‏:‏ الايات 8 – 10‏]‏     

يقول الله في هذه الاية ألم اخلق لك يا ايها الانسان عينين وخلقت لك لسانا وشفتين والمعنى من ذلك وانت تستمر بمعصيتي ولاتشكر نعمتي عليك

اليوم سنتحدث عن العين هذه النعمة الكبيرة التي اعطاها الله لنا فقد خلق الله في 

شبكيةِ العينِ عشرُ طبقاتٍ، فيها مئةٌ وأربعون مليونَ مستقبِلٍ للضوءِ، ما بينَ مخروطٍ وعُصَيّةٍ، ويخرجُ من العينِ إلى الدماغِ عصبٌ بصريٌّ، يحوي خمسمئة ألفِ ليفٍ عصبيٍ

وتتكون العين من قرنية وقزحية وشبكية بالاضافة إلى أن العين تعتبر في حد ذاتها نعمه من نعم الله على الانسان ومعجزة عظيمة جداً لسبب أن الله سبحانه وتعالي قد خلق العينين ووضعهما في المحجر لكي يتم الحفاظ عليهما ولا يتلفهما بأي حركة من الحركات العشوائية،

وجعل الله في العين  قزحية العين فهي لوحدها كافية بأن تكون معجزة من معجزات الله سبحانه وتعالي في خلق الإنسان حيث أنه لا يوجد إنسان على وجه الأرض قزحيته متشابه مع قزحية أنسان أخر مثلها مثل بصة الأصبع لا يوجد فيها أي تشابه بين أنسان وأخر في بصمة الأصبع، لذا فإن القزحية تعتبر هوية الانسان حيث أن لكل إنسان قزحية عين ينفرد بها عن غيره من الناس، لذا فإنه توجد أقفال في الدول الأوربية لا يمكن فتحها إلا من خلال صاحبها حيث يقوم بوضع عينه على القفل فيفتح

وخلق الله في العين  الشبكية فهي الأخرى معجزة في العين فهي التي تتطبع الأخيلة حيث يوجد في المليمتر مربع منها ما يقرب من مئة مليون مستقبل ضوئي وذلك من أجل دقة ووضوح الرؤية كما أنها يمكن أن تفرق بين ثمانية ملاين لون ولو أن اللون قد تدرج إلى ثمانمئة ألف درجة فإن العين السليمة قادرة على التفريق بين درجتي اللون.

ثم نأتي إلى نقطة في معجزة خلق العين هي الماء الموجودة في العين حيث أنها مصنوعة من مادة لا يحدث لها أي تجمد حتى ولو كنا في أقصى الشمال القطبي، فلو فرضنا أن إنساناً يمشىي في القطب الشمالي هل يقوم بإعلاق عيينة أثناء السريان في الثلج بالطبع لا إذا فلماذا لا تتجمد الماء الموجودة بالعين لأن الله سبحانه وتعالي خلقها من مادة مضادة للتجمد.

والخلاصة من ذلك كله أن العين تتكون من قرنية شفافة إلى قزحية إلى عدسة مع عضلات هدبية إلى ماء فيه مادة مضادة للتجمد ثم شبكيه فيها مئة مليون مستقبل ضوئي كل ذلك خلقه الله للأنسان من أجل أن يرى ولكن ماذا يرى الله اعطاك هذه النعمة العظيمه لكي ترى بها ما يدلك على الله وما يقربك من الله ولم يعطك هذه النعمة لكي تعصيه بها

Bilim ve İnanç serisi

(Su gözde donmaz, Yaradan’ı göstermeye yeterlidir) (2)

Yüce Allah Kur’an-ı Kerim’de buyuruyor

بسم الله الرحمن الرحيم  

‏‏( أَلَمْ نَجْعَل لَّهُ عَيْنَيْنِ وَلِسَانًا وَشَفَتَيْنِ) سورة‏‏ ‏[‏البلد‏:‏ الايات 8 – 10‏]‏     

(Biz ona iki göz, bir dil ve iki dudak yapmadık mı?) بلد سوريسي، 8-10

الله بو أييت، “Ey insan, sana iki göz yaratmadım mı ve senin için bir dil ve iki dudak yaratmadım mı? Bunun anlamı, bana isyan etmeye devam etmen ve üzerindeki nimetlerime şükretmemendir” buyurmaktadır.

Bugün göz hakkında konuşacağız, Tanrı’nın bize verdiği bu büyük nimet, çünkü Tanrı onda yarattı.

Retina, bir koni ile bir çubuk arasında yüz kırk milyon ışık reseptörü içeren on katmana ve gözden beyne giden optik sinirde beş yüz bin sinir lifi içerir.

Göz, kornea, iris ve retinadan oluşmakta olup, ayrıca gözün başlı başına Allah’ın insana lütfunun bir lütfu ve çok büyük bir mucize olarak kabul edilmesinin yanı sıra Cenab-ı Allah’ın gözleri yaratıp yuvaya yerleştirmesinden dolayı çok büyük bir mucizedir. korunacak ve herhangi bir rastgele hareketten zarar görmeyecektir.

Ve Cenab-ı Allah’ın insanı yaratmasındaki mucizelerinden biri olmaya tek başına yeterli olan gözün irisini Allah göze yerleştirmiştir, çünkü yeryüzünde irisi irisine benzeyen hiçbir insan yoktur parmak izinde bir kişi ile diğeri arasında hiçbir benzerlik olmayan bir parmağın irisi gibi başka bir insanın irisi. Bu nedenle, her insan bir gözün irisine sahip olduğundan, iris insanın kimliği olarak kabul edilir. diğer insanlara özgü, bu yüzden Avrupa ülkelerinde sadece sahibi tarafından açılabilen, gözünü kilide koyan ve açan kilitler var.

Gözdeki retinayı da Allah yaratmıştır. Gözdeki bir başka mucizedir. Görünüşün doğruluğu ve netliği için milimetre karede yaklaşık yüz milyon fotoreseptör olduğu için hayal gücünü damgalayandır ve renk sekiz yüz bine derecelendirilse bile sekiz milyon renk arasında ayrım yapabilir Sağlıklı bir göz iki rengi ayırt edebilir

Sonra, kutbun en kuzeyinde olsak bile donmayan bir maddeden yapıldığı için gözdeki su olan gözün yaratılış mucizesinde bir başka noktaya geliyoruz. Cenâb-ı Hak, onu antifriz bir maddeden yarattığı için gözdeki su donmuyor mu?

Tüm bunlardan çıkan sonuç, gözün şeffaf bir korneadan bir irise, siliyer kaslı bir merceğe, içinde donma önleyici madde bulunan suya ve sonra yüz milyon fotoreseptöre sahip bir retinadan oluştuğudur. الله في سيزي الله ياكلاشتيران في بو نيميتي أونا إيزيان etmeniz için size vermemiş olandır.

12.51.49 AM

المجلس الوطني للمعارضة العراقية يصدر بيانا في ذكرى الاحتلال والعدوان الاثم على العراق في الذكرى التاسعة عشر 282 ذكرى الاحتلال

المجلس الوطني للمعارضة العراقية يصدر بيانا في ذكرى الاحتلال والعدوان الاثم على العراق في الذكرى التاسعة عشر 282 ذكرى الاحتلال

  •  

                                                                         بسم الله الرحمن الرحيم                                                العدد/282

(وَلَا تَهِنُواْ وَلَا تَحْزَنُواْ وَأَنتُمُ ٱلْأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ).

تسع عشرة سنة على المؤامرة الدولية لاحتلال العراق.

يستذكر العراقيون هذه الأيام الجريمة الإرهابية المنظمة لغزو العراق واحتلاله، وتحديدا في (التاسع من نيسان ٢٠٠٣)، أي بعد مرور تسع عشرة سنة من السنين العجاف المهلكة والجائحة في كل مفاصل الحياة ومجالاتها، ذلكم الاحتلال الذي قامت به دوائر وأدوات الصهيو صليبية الماسونية بقيادة أمريكا وبريطانيا والغرب، بالتنسيق والتفاهم مع إيران المجوس كان غزوا واحتلالا، تهاوت وتساقطت فيه كل القيم الأخلاقية والسلوكية والقانونية، وبرزت من خلاله كل قيم الخسة والدونية، كذبا وتضليلا وخداعا، وعبر تبريرات وذرائع ما انزل الله بها من سلطان، ومنها إدعاء تملكه لأسلحة الدمار الشامل، وله ارتباطات مع منظمات وتنظيمات إسلامية متطرفة.

العراق دولة محورية في الإقليم والمنطقة، وصاحبة أدوار فاعلة وناشطة في عمليات السلام العالمي والسلم المجتمعي، منذ استقلاله العام ١٩٢١، فضلا عن كونها دولة ذات سيادة ومن مؤسسي النظام الدولي/ الأمم المتحدة.

اُحتل العراق باستخدام التهديد والوعيد، والغش والتدليس، وخرق للقانون الدولي واستخدام الرشى والتفوق العسكري في ميزان التوازن ، فهم اليوم حياله مطلوبون للعدالة الدولية، احتاج المعتدون إلى تحشيد كل هذه القوى الغاشمة لثلاث وثلاثين دولة، لكي يقهروا بلدا كالعراق وبعد حصار دام أكثر من 12 سنة شمل حتى الغذاء والدواء وأقلام الرصاص ووفاة 450 ألف طفل عراقي نتيجة الحرمان من الدواء والغذاء ومفردات الحصار الغاشم ، هل كان هدف المعتدون يستحق هذا الجهد الدولي الغير مسبوق في التاريخ القديم والحديث ؟ هل الخسائر التي تكبدتها جميع الأطراف يوازي ما تحقق؟ ماذا كان المطلوب الكبير الذي صرف من أجله هذا العمل الإجرامي؟ اليوم ثبت للجميع، حتى لمن يعاني من ضعف عقلي أو بصري، أن أسلحة الدمار الشامل لم تكن سوى أكذوبة كبيرة اعترف مقترفوها صراحة أنها كانت خدعة، وإزالة نظام وطني وإحلال عصابات وحثالات تعيث في العراق سلبا ونهباً، حرقا وتدميرا، ومصادرة تامة لاستقلال وسيادة بلد هو من مؤسسي الأمم المتحدة، ويتباكون ظلما وتزويرا وكذباً على ما يحدث في أوكرانيا وأيديهم تقطر دماً مما فعلوه في العراق وأفغانستان وليبيا واليابان وفيتنام وأميركا اللاتينية، فهل هذا هو المطلوب؟ كلا فالأمر اكبر من ذلك بكثير حيث يدور في الواقع عن إحداث تغيرات جوهرية في خارطة الشرق الأوسط، واستبعاد قوى وإحلال قوى أخرى غريبة عن الشرق الأوسط، وهذا يفهم إذا وضعنا جميع العناصر في خارطة جدية : العراق ، سورية، لبنان، اليمن، البحرين، ومؤامرات ينوون تنفيذها في مصر والجزيرة العربية، فما يريدونه هو إحكام السيطرة الاقتصادية والسياسية والاستراتيجية على المنطقة، وها هي ضروراتها تلح بإطلالة أزمة الطاقة في العالم وما يمكن أن تلعبه منطقة المشرق العربي، وأكثر من ذلك، الأمة العربية والإسلامية قوة سياسية واقتصادية واعدة بدرجة أنها ستتحول إلى قوة دولية عظمى تنافس وتتغلب على القوى الأخرى، لذلك صار تدميرها ضرورياً وعلى هداها تشكلت أبعاد المؤامرة .

هل نجحت المؤامرة رغم ما وفروا لها من قوى خيالية ودموية تفوق التصور.

كلا، بل فشلت فشلاً ذريعاً، فشلوا في كافة المواقع والساحات التي أشعلوا فيها نيران الفتنة والفشل الأوضح، أنهم أخفقوا في وضع نظام، وأن تصوراتهم كانت أعجز من أن تضع حدوداً ومرتسمات لنظام سياسي بديل، ناهيك عن التدمير المتواصل بلا هوادة، لبلد كان على وشك أن يغادر مرتبة البلدان النامية. هذه هي أبعاد المؤامرة ونتائجها، والزمن وحده كان أفضل من مزق ستائر الكذب والاحتيال والإجرام، وسقوط هذا المخطط سوف لن يحتاج للقوة بالقدر الذي استخدموه، بل إلى رفض الاحتلال شكلا وموضوعاً فعلاً ونتائج، فما نجم عن الباطل فهو باطل وزائل.

وما من شك فأن ارتكاب مثل هذه الجريمة البشعة لغزو العراق واحتلاله التي قضت على كل آمال وتطلعات العراقيين للعيش الرغيد في إطار من السيادة والحرية والسلم الأهلي المجتمعي، كان العكس تماما، قتل وتقتيل دمار وخراب تشريد وتهجير فساد وإفساد وسرقة للخيرات والممتلكات.

وهيئ الاحتلال لذلك إعلاما نشطا كاذبا مضللا وخادعا، وبكل الوسائل والطرائق وبالدعاية المشبوهة.

ولكن رغم مرور ما يقرب من عقدين من الزمن، وإذا كان العراقيون يستذكرون اليوم تلكم الجريمة والنكبة المحنة، بألم ومرارة وغصة وعنت، ألا أنهم وبما يملكون من تأريخ أولي العزم وأولي البأس وأهل الكرامة، لم يهنوا ولن يستسلموا ولا يستكينوا أو ينكفئوا، واستطاعوا إفشال اغلب مشاريع الاحتلال، وهزيمة الكثير من أهدافهم الكبرى للنيل من العراق العظيم، وكشف عورات ذيولهم وصبيانهم وتحجيمهم وتهميشهم وجعلهم يعيشون في دوامة السقوط والفشل والخسران والحيرة والندامة.

ولقد تيقن المحتلون وأزلامهم من خونة الوطن، أن أحرار العراق وأبراره وشرفاءه، عقدوا العزم على استعادة بلدهم وتحريره تحريرا شاملا، والتصدي لكل مشاريع الترقيع وانتهاج منهجية التحرير والإنقاذ والخلاص.

ونذكر هنا (في هذه السانحة) ونضرب مثلا لصمود العراقيين وجهادهم ونضالهم المقاوم وكيلا ننسى معركة الفلوجة الأولى والثانية وانتفاضة الاعتصامات في المحافظات وفي بغداد وحزامها ثم الثورة التشرينية الباسلة المتصلة والمتواصلة رغم أساليب القمع والإرهاب للمحكومين في الخضراء.

إن المجلس الوطني للمعارضة العراقية، ومنذ انطلاق تأسيسه، كان وما زال يسعى إلى تبني مشروع تحرير العراق وخلاصه، بمناشط وسبل عملية مشروعة ومتنوعة، والى صنع مشروع وطني عراقي وحدوي، يضم كل القوى والفصائل العراقية المناهضة للاحتلال والرافضة للعملية السياسية، يتم من خلاله صنع نظام سياسي جبهوي مستقل يتساوى فيه العراقيون بكل تكويناتهم بعيدا عن التوجه الطائفي والعرقي والتخندق السياسي المنغلق، مشروع وطني يحافظ على ثوابت الإسلام والعروبة يرونه بعيداً ونراه قريباً والعاقبة للمتقين.

 

                                                                                                                           

                                                                                                                             المجلس الوطني للمعارضة العراقية

11رمضان 1443هجرية -12/4/2022 ميلادية